التفسير المشبوه بحدوث الخطأ والذي فيه الكثير من الطعن وتحميل كلام الله، يفسر بعض المفسرين القرآن الكريم في بعض المجالات والآيات حسب الآراء السائدة والنظريات العلمية، وإذا نجحت النظريات والآراء العلمية فيصبح التفسير القديم من وجهة نظرهم الشخصية خاطئًا، وبعض الأمثلة: الإيمان يزيد وينقص مع الاختلاف، وبعض المعتقدات تقول أن الإيمان لا يزيد ولا ينقص، وهذه المعتقدات هي المعتقدات الفاسدة.

التفسير الذي مظنة وقوع الخطأ ويكثر فيه التكلف وتحميل كلام الله أن يحمل عليه

في معظم هذه المعتقدات الفاسدة، يعطون المبادئ الكبرى بالقياس، وإذا ألغوا الحجة، فإنهم يلغيونها، ليؤسس لهم المذهب دون تشبيه، ولا يعترفون به بأي شكل. ذرة خير تراها، ومن يعمل ذرة ثقل شر يراها).

الاجابة لسؤال التفسير الذي مظنة وقوع الخطأ ويكثر فيه التكلف وتحميل كلام الله أن يحمل عليه:

  • التفسير العلمي.