من سمات الآلهة الزائفة، عبارة “إله زائف” هي مصطلح ازدرائي يُستخدم في الديانات الإبراهيمية للإشارة إلى صور الطوائف أو الآلهة من الديانات غير الإبراهيمية والوثنية – بالإضافة إلى الكيانات أو الأشياء المنافسة الأخرى التي تُنسب إليها بشكل خاص أهمية. المشركون لديهم “آلهة زائفة” لأنهم لا يعتقدون أن أي إله حقيقي يمتلك الخصائص التي ينسبها الموحدين إلى إلههم الوحيد.

إنها سمة من سمات الآلهة الزائفة

آمن كثير من عابدي الأوثان وغيرهم من الملحدين بآلهة اختراعهم وأكاذيبهم غير المفهومة، وما زالوا يعبدون غير الله الأكبر ويشتركون معهم إلى جانب الله، ولكن من خلال ما يلي نتعرف على الجواب وهو:

إجابه/

  • لا ينفعون ولا يضرون ولكن النافع والضار هو الله.
  • قلة المعرفة ولكن النسيان والخطأ وقلة الوعي.
  • ليس لديه شيء من الملك، لكن ملكهم غير كامل.
  • عدم سماع الخلق وعدم القدرة على الرد عليها.
  • إنهم لا يخلقون أي شيء، إنهم مخلوقون.