يادار ماذا فعلت لك الايام؟ يعتبر الشاعر أبو النواس من أشهر الشعراء ذوي التاريخ الثري والمتميز. هو بصدق الحسن بن هاني بن عبد العفال بن صباح الحكمي. الشاعر العراقي من مواليد الأحواس (من بلد خوزستان) نشأ في البصرة وانتقل إلى بغداد، حيث اتصل بخلفاء بني العباس، وأثنى على بعضهم، وذهب إلى دمشق، ومن هناك إلى وعاد مصر إلى بغداد حتى وفاته. قام بتأليف جميع أنواع القصائد، ومن أفضل قصائده قصائده (“أريكة الشعر”، 9 وأريكة أخرى تسمى (“الفكاهة والناس في Majun Abi Navas”).
اشرح لـ Yadar ماذا كنت تفعل هذه الأيام؟
آه يا بيت ما فعلته بك الأيام ولم تكن الأيام ضيقة؟
لقد طال الوقت لأولئك الذين أوكلت إليهم الإحباط وطال الوقت
أيام لا أغمي فيها على منزل عائلتي، لكن راقبوني في الظلام
واستفدت من المغويين بشعورهم بالذنب، ودعوتهم بأفراح المرح حيث تم استدعاؤهم
لقد حققت ما حققه الإنسان مع شبابه، ثم يكون عصير كل هذا إثم
ارتعد بار هاول مع كل طف، ودخلها بشجاعة.
اترك الركب وراءها كأنها صفة أمامهم وهي إمام
وإذا وصلت خيولنا إلى محمد، فإنها ممنوعة من ظهورها على الرجال.
نحن أقرب إلى خير من دوس الجمرات، لأنها مقامات ومكرمين لنا.
الذي يرفع الستار عنا هو فلاح متفرج على القمر، بدونه تقطع الأوهام.
أيها الملك، إذا أمسكت يداك بحبله فلن تتعرض للمعاناة والإعدام
الملك، متحد بالشرف والقدير، هو شخص متوفٍ لديه روح الدعابة.
الملك العاصف، إذا شربت وجهه، فلن تحترم وتحترم بعد الآن
المرح يشمل اكتمال القمر للخلافة، شباب يرتدون نور الإسلام.
قبيلة الموز
الذي يرضي الله بظهوره هو الملك الذي أهانه الملك وهو لا يزال صبيا.
أيها الملك، إذا زاد الأمر صعوبة، يزول رأيه، ونفد السيف، وهو ثقيل
يشفي قلوبهم من العمى حتى يكملوا ولا يصابوا بأمراض
يا ابن زبيدة يا بنت جعفر صرت رجاء التمسك بحباله
لذلك استسلمت للقضية التي كنت تأمل فيها وأهملت يومك