عرض الدروس التفاعلية بين المعلم وطلابه هو مثال على ذلك، فالعملية التعليمية هي السبيل إلى معرفة العلم واكتساب المهارات والخبرات، وهي عملية في العقل، أي عقلية، وتحتاج إلى وسيط يسمى الوسيلة التعليمية التي تتكون من المعلم والطلاب والمواد التعليمية، ولكي تستمر العملية التعليمية، من الضروري أن تكون فعالة من جميع النواحي، وأهمها الوسيلة التفاعلية، والطرق المستخدمة توصيل العملية التعليمية وإيصال المعلومات للطلاب.

عرض الدروس التفاعلية بين المعلم وطلابه هو مثال على ذلك

لكي تكون عملية التدريس فعالة، يجب اختيار الأساليب الفعالة، ومن بين هذه الأساليب المستخدمة في العملية التعليمية، يشجع المعلم الطلاب من خلال إشراكهم في العملية التعليمية، حيث تنتقل العملية من الاعتماد الكامل على المعلم، إلى الاعتماد على الطلاب مع بعضهم البعض، إذا كانت الدروس التفاعلية إحدى طرق التدريس الفعالة.

سؤال: عرض الدروس التفاعلية بين المعلم وطلابه هو مثال على ذلك

الجواب: الخدمات التعليمية