إذا كان طول سلمى 1.6 متر ووقفت أمام مرآة مقعرة، كان الناس في الأيام الخوالي يستخدمون الماء، أي برك الماء، ليروا أشكالها، ومع تقدم السنين بدأوا في استخدام المرايا، فالمرآة عبارة عن جسم زجاجي أو جسم مطلي بالزجاج، وتتنوع وظائف هذه المرايا، ومنها ما يعمل على تكبير الأجسام، بما في ذلك ما يعمل على تصغيرها، وهي من أنواعها: المرآة المحدبة والمرآة المقعرة، والمرآة المقعرة عبارة عن قطع مجوفة مغطاة بالزجاج ومعبأة على عكس الأشياء، ولكل مرآة نقطة تسمى النقطة المحورية الواقعة بين رأس المرآة وطرف الانحناء، أي في المنتصف.
إذا كان طول سلمى 1.6 م وتقف أمام مرآة مقعرة
من أشهر أنواع المرايا المرآة المقعرة، والتي تستخدم لتكبير الأشياء، وتعمل على عكس الصور بالداخل، وينتج عنها صور ضبابية وغير واضحة. تستخدم المرآة المقعرة في العديد من المجالات العلمية أيضًا.
سؤال: إذا كان طول سلمى 1.6 م وتقف أمام مرآة مقعرة
الإجابة: قوة تكبير المرآة = طول الصورة / طول الجسم
قوى التكبير 2 / 1.6 = 1.25