ومن ثمرات العلم على صاحبه في الآخرة قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: إذا مات ابن آدم قطعت أعماله إلا ثلاثة: صدقة جارية، وعلم ينفع. هو أو الولد الصالح الذي يصلي له كأن العبد يموت يقطع. كل رزقه حياته وماله، ولم يبق له ما يأخذه معه إلى الآخرة إلا ما فعله في الدنيا خيرا كان أم شر. أو العلم الذي يفيد ويخدم الناس والأوطان.

من ثمرات العلم على صاحبه في الآخرة

من أراد أجر الدنيا والآخرة فليتقدم بعلم ينفع عباد الله عز وجل، وهي إما علم دنيوي أو علم له علاقة بالآخرة ويوم القيامة.، ويجب أن تكون نيته في سبيل الله الخالص ويريد منه أجرًا وأجرًا بغير رياء ولا سمعة.

من ثمرات العلم على صاحبه في الآخرة

للعلم ثمار كثيرة ينالها الإنسان في الدنيا، كما يمكن الثواب منها في الآخرة، فالمعرفة وأصحابها لها مكانة عالية عند الله قد تصل إلى مرتبة الأنبياء، ومن خلال الإجابة التالية: الذي:

  • الجواب: رفع الرتب، وإن كان العلم يورثه بالطاعة فهو مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين.