يحمي نظام حماية الطفل المجتمع من، ويراعي نظام حماية الطفل الإجراءات اللازمة لمنع الإساءة والإهمال والاستغلال والعنف الذي يؤثر على الطفل، والهدف من حماية الطفل تطوير وحماية حق الطفل من الإساءة. والإهمال.

يحمي نظام حماية الطفل المجتمع من

يحمي نظام حماية الطفل المجتمع من العنف والاستغلال ضد الأطفال، بما في ذلك الاتجار الجنسي وعمالة الأطفال والممارسات التقليدية الضارة مثل حق جميع الأطفال في الكرامة الإنسانية والحفاظ على سلامتهم النفسية والبدنية، بغض النظر عن العمر أو العرق أو الجنس، ويوفر نظام حماية الأسرة هو الحقوق الكاملة للطفل، حيث تنص المادة 19 بالإجماع على المطالبة باتخاذ كافة الإجراءات التشريعية والتعليمية والاجتماعية والإدارية لحماية الطفل من مختلف أشكال العنف.

أهداف اليونيسف لحماية الطفل

في إطار نظام الحماية الوطني وفق أحكام الدستور، وقانون الطفل رقم 12 لسنة 1996 المعدل بالقانون رقم 126، واتفاقية حقوق الطفل لسنة 1989، والتي كانت مصر من ضمنها أول الدول التي صادقت عليها، الأمر الذي يترجم اهتمام الدولة بالأطفال والالتزام بحمايتهم وتزويدهم بوسائل التنشئة السليمة، وتمثل لجان حماية الطفل الركيزة الأساسية لمنظومة الحماية الوطنية بسبب تشكيلها، مما يضمن وجود الجميع. الجهات المعنية بتقديم خدمات الرعاية والحماية في لجنة واحدة مما يدل على حرص المشرع على الحرص على الاهتمام بقضايا الأطفال المعرضين للخطر. من أهداف نظام حماية الطفل ما يلي

  • تمنح المنظمة الطفل الحق في الحماية، وتضمن المنظمة العدالة وحماية الطفل من سوء المعاملة والاستغلال.
  • يشجع عمل اليونيسف في آسيا الوسطى وأوروبا على إنشاء أنظمة وطنية قوية لحماية الطفل تعمل لصالح جميع الأطفال. يركز عملهم على تعزيز حماية الطفل على ثلاثة مجالات رئيسية، وهي الوصول إلى العدالة، والحفاظ على ترابط العدالة، والوقاية ضد الأطفال.
  • تسعى حماية الطفل جاهدة لتحقيق العدالة لجميع الأطفال.
  • تعمل منظمة حماية الطفل على حماية الأطفال من العنف والاستغلال، مما يتسبب في آثار مدمرة على الأطفال، وتهدد حياتهم وصحتهم الجسدية، فضلاً عن تهديد سلامتهم العاطفية وآفاقهم المستقبلية.
  • تسعى منظمة حماية الأسرة إلى الحفاظ على تماسك الأسرة، من أجل منع انفصال الأطفال عن والديهم وإيداعهم في مراكز الرعاية. تساهم المنظمة في منع الانفصال الأسري والضغط على أنظمة رعاية الطفل الفعالة التي تحافظ على التماسك الأسري.

اتفاقية حقوق الطفل

قبل ثلاثين عامًا، قطع قادة العالم التزامًا تاريخيًا تجاه أطفال العالم، من خلال تبني اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل وجعلها جزءًا من الاتفاقية الدولية. أصبحت الاتفاقية الأكثر تصديقًا في التاريخ وساعدت على تغيير حياة الأطفال في جميع أنحاء العالم. ووافقت المنظمة على ما يلي

  • تنص المادة 1 على حماية الأطفال دون سن الثامنة عشرة ما لم يبلغوا سن الرشد قبل ذلك بموجب القانون المنطبق عليهم.
  • تنص المادة الثانية على أن تتخذ الدول كافة الإجراءات المناسبة لضمان حماية الطفل من كافة أشكال التمييز أو العقوبة.
  • نصت المادة الثالثة على أن جميع الإجراءات والتدابير المتعلقة بالأطفال التي تقوم بها مؤسسات الرعاية الاجتماعية الخاصة والعامة يجب أن تعطي الأولوية القصوى لمصالح الأطفال.
  • المادة 4 تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير الإدارية والتشريعية وغيرها من التدابير الملائمة لإعمال الحقوق المعترف بها في هذه الاتفاقية.
  • تنص المادة الخامسة على أن تحترم الدول مسؤوليات وحقوق وواجبات الوالدين أو، عند الاقتضاء، أفراد الأسرة الممتدة أو المجتمع كما هو منصوص عليه في الأعراف المحلية أو الأوصياء القانونيين أو غيرهم من الأشخاص المسؤولين قانونًا عن الطفل.

في الختام انتهينا من مقالنا بعد أن أجبنا على سؤال يحمي منه نظام حماية الطفل المجتمع. كما تعرفنا على أهداف اليونيسف لحماية الطفل، وفي نهاية المقال تحدثنا عن اتفاقية حقوق الطفل والمواد التي نصت عليها.