قصة اخطف من تحب لمدة 72 ساعة، والتي سنتحدث عنها من خلال تقديم هذا عن أهم المعلومات والتفاصيل حول هذه القصة التي انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة منصة تويتر وفيسبوك والهاشتاج وانتشرت تغريدات حول هذه القصة وحقيقتها بالإضافة إلى قانون العقوبات التي نص عليها المشرع الأردني.
قصة اخطف من تحب لمدة 72 ساعة
قصة اختطاف من تحب لمدة 72 ساعة هي نص من القانون الذي قيل عندما تم اختطاف الشخص الذي تحبه ومن خلال المادة 395 سيتم تزويجهما وفقًا للقانون. انتشر هذا الخبر على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، وتم إطلاق العديد من الهاشتاقات والتغريدات على منصة تويتر، وتحث منصة فيسبوك على الخطف، حيث أن الخطف جريمة يعاقب عليها القانون وله عواقب وخيمة، وبعد هذا القانون باطل. ويعاقب الخاطف.
72 ساعة عقوبة الاختطاف
وبعد انتشار الهاشتاغ خطفوا من تحب لمدة 72 ساعة وهي سنوات عقوبة الاختطاف المنصوص عليها في القانون الأردني وفق المادة 287
- من خطف أو أخفى طفلاً دون السابعة من عمره أو عوض طفلاً أو صف لامرأة طفلاً لم تلده يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى ثلاث سنوات.
- في حالة تزوير الجاني للأحوال الشخصية للطفل يسري عليه نص المادة 57 من قانون العقوبات ويرفع الحد الأدنى لمدة ستة أشهر لتطبيق القواعد العامة.
- عقوبة جريمة الخطف المنصوص عليها في المادة 291، أما خطف القاصر فيعاقب مرتكبها بالحبس من شهر إلى ثلاث سنوات وبغرامة من خمسة إلى خمسة وعشرين دينارا.
- كل من خطف شخصا بالخداع أو الإكراه وهرب معه إلى أحد الأطراف يعاقب بالحبس من سنتين إلى ثلاث سنوات إذا كان المخطوف ذكرا وبالأشغال الشاقة المؤقتة إذا كانت المخطوفة أنثى.
- الحكم بالأشغال الشاقة مدة لا تقل عن خمس سنوات إذا كان للمخطوفة زوج سواء أكملت الخامسة عشرة من عمرها أم لا.
- عقوبة الأشغال الشاقة مدة عشر سنوات إذا كان المخطوف ذكرا أو أنثى وتعرضت للاغتصاب أو هتك العرض.
- الحكم بالأشغال الشاقة لمدة عشر سنوات إذا كان للمخطوفة زوج لم يكمل الخامسة عشرة من عمره واعتدى عليه.
- الأشغال الشاقة مدة لا تقل عن سبع سنوات إذا كانت المخطوفة متزوجة لأكثر من خمس عشرة سنة وتعرضت للاعتداء الجنسي.
- يعاقب الخاطف بالحبس من شهر إلى سنة إذا أعاد المخطوف طوعا خلال 48 ساعة إلى مكان آمن.
إلى هنا؛ وصلنا إلى ختام هذا المقال حول السؤال المطروح حول تفاصيل قصة اخطف من تحب لمدة 72 ساعة، وهي قصة انتشرت بين فئة الشباب من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة فيسبوك وتويتر، وطالب عدد كبير من الشباب والممرضات بعمليات الخطف دون القلق من العواقب. فهذه جريمة يعاقب عليها القانون والشريعة.