استولى محمد الأخيضر على اليمامة عام، وذلك لتنوع مواردها السياحية، وتعدد الآبار الجوفية، وتنوع الأراضي الخصبة، واتساع المساحة، ووفرة الثروة الحيوانية. تعتبر الحمامة مستقرة. لفترة طويلة، كان النظام الحضري في اليمامة يتسارع في عاصمتها الحجر، في واحدة من أكبر المدن العربية، وتولى محمد الأخيضر موقع اليمامة في غضون عام.
استولى محمد الأخيضر على اليمامة عام
ولا يزال أهل مكة والمدينة ينتظرون خبر الخطاة إسماعيل بن يوسف ويخشون أن يهاجمهم مرة أخرى حتى يذكر أنه مصاب بالسل وتوفي عام 252 هـ / 863 م وهو في العشرين من عمره. اثنين. سنوات العمر والشيخوخة في ذلك الوقت. .
قبض محمد الأخيضر على الحمامة فيها
الاجابة
866 م.