لتساهم في دعم الايتام والمحتاجين، بدأت منظمة “الإغاثة الإسلامية” العمل في برنامج الأيتام منذ عام 1986، حيث قدمت برامج مختلفة لمساعدة الأيتام.
على الرغم من براءتهم وبساطة مطالبهم، يظل الأطفال الفئة الأكثر عرضة للظلم والحرمان. مشاهد معاناة الأطفال هي الأكثر وحشية. يواجه الأطفال تحديات هائلة في الحياة كل يوم وغالبًا ما يواجهونها بمفردهم.
لتساهم في دعم الايتام والمحتاجين
لتساهم في دعم الايتام والمحتاجين، كيف نتوقف عن الشعور بالجوع والعطش؟ أين يمكننا إدارة ما يمكننا ملء أعيننا به؟ كيف سنقضي ليلة أخرى من الخوف وانعدام الأمن؟ إذا لم يكن لدينا الحق في الطب فكيف سنعيش؟ الأسئلة الصعبة والتحدي التي يواجهها الأطفال والأسر المحرومين على أساس يومي. أسئلة وشكوك تنتظر إجابة
- سؤال: لمساعدة الأيتام والمحتاجين
- الجواب: أسلوب الأمر
يأمل البعض في مستقبل أفضل
لتساهم في دعم الايتام والمحتاجين، حتى لو مرت الطفولة بسلام وتمكن الأطفال من التغلب على الجوع والفقر والخوف، فهل سيظل لديهم أمل كاف بمستقبل أفضل؟ بدون التعليم المناسب ووسائل الاكتفاء الذاتي، ستكون فرصك في مستقبل أفضل ضئيلة. .
من ناحية أخرى، تود الإغاثة الإسلامية وضع المزيد من الابتسامات على وجوه الأطفال، والابتسامات التي تأتي من طفولة سعيدة والأمل في حياة أفضل. نعمل على ضمان مستقبل أفضل للأيتام والأطفال المحتاجين من خلال تسهيل وصولهم إلى التعليم ومساعدتهم على ترك العمل في سن مبكرة وضمان سلامتهم وأمنهم. يتم تحقيق ذلك من خلال منح أسرهم الفرصة لكسب دخل ثابت ومساعدتهم على الدفاع عن حقوقهم.
من الفقر إلى الاكتفاء الذاتي
لتساهم في دعم الايتام والمحتاجينن ساعد مانحو الإغاثة الإسلامية في رعاية أكثر من 63000 يتيم في جميع أنحاء العالم (رعاية شخصية)، مما يضمن حصول الأطفال الفقراء والضعفاء على الغذاء والوصول إلى المرافق التعليمية والمدرسية على أساس يومي.
بالإضافة إلى ما سبق، قمنا بتأسيس برنامج بديل لبرنامج رعاية الأيتام من شخص لآخر في بنغلاديش. لا يقتصر هذا البرنامج على تقديم الخدمات التعليمية والوقائية للأطفال، بل يشمل أيضًا دعم والديهم من خلال تقديم الدعم المالي. وتزويدهم بالمهارات والخبرة العملية اللازمة لانتقال أسرهم من دائرة الفقر إلى دائرة الاعتماد على الذات في غضون أربع سنوات.
من أجل المساهمة في دعم الأيتام والمحتاجين، بدأت منظمة “الإغاثة الإسلامية” العمل في برنامج دار الأيتام في ديسمبر 1986 م.
على الرغم من براءتهم وبساطة مطالبهم، يظل الأطفال الفئة الأكثر عرضة للظلم والحرمان. إن مشاهدة معاناة الأطفال هي الأكثر وحشية على الإطلاق. يواجه الأطفال تحديات هائلة في الحياة كل يوم وغالبًا ما يواجهونها بمفردهم.
كيف نتوقف عن الشعور بالجوع والعطش؟ أين يمكن أن نتعامل مع ما يمكن أن نملأ أعيننا به؟ كيف سنقضي ليلة أخرى من الخوف وانعدام الأمن؟ إذا لم يكن لدينا الحق في الطب فكيف سنعيش؟ أسئلة وتحديات صعبة يواجهها الأطفال والأسر المحرومين على أساس الإغراء. أسئلة وشكوك تنتظر إجابة
يَأْمُل الْبَعْضِ فِي مُسْتَقْبَلِ ْفْضَل
حتى لو مرت الطفولة بسلام وتمكن الأطفال من التغلب على الجوع والفقر والخوف، فهل سيظلون كذلك؟ بدون التعليم المناسب ووسائل الاعتماد على الذات، ستكون فرصك في تحقيق مستقبل أفضل ضئيلة. .
من ناحية أخرى، تؤدي الإغاثة الإسلامية إلى وضع المزيد من الابتسامات على وجوه الأطفال، والابتسامات التي تأتي من طفولة سعيدة وآمال في حياة أفضل. نعمل على ضمان مستقبل أفضل للأيتام والأطفال المحتاجين من خلال تسهيل وصولهم إلى التعليم ومساعدتهم على ترك العمل في سن مبكرة وضمان سلامتهم. يتم تحقيق ذلك من خلال منح أسرهم الفرصة لكسب دخل ثابت ومساعدتهم على دعم دفاعهم.
مِنْ الْفَقْرِ إلَى الِاكْتِفَاءِ الذَّاتِيّ
ساعدت الإغاثة الإسلامية الجهات المانحة في رعاية أكثر من 63000 يتيم في جميع أنحاء العالم (رعاية شخصية)، مما يضمن وصول الأطفال الفقراء والمعرضين للغذاء والوصول إلى المرافق التعليمية والمدرسية.
بالإضافة إلى ما سبق، قمنا بتأسيس برنامج بديل لبرنامج رعاية الأيتام من شخص إلى آخر في بنغلاديش. لا يقتصر هذا البرنامج على تقديم الخدمات التعليمية والوقائية للأطفال، بل يشمل أيضًا دعم والديهم. ومنحهم المهارات والخبرة العملية التي يحتاجونها لإخراج أسرهم من دائرة الفقر إلى دائرة الحرمان. .