من المهم تثبيت جميع العوامل في التجربة إلا العامل الذي تود اختباره العامل الذي تريد اختباره. من المهم التحقق من صحة جميع العوامل في التجربة باستثناء العامل الذي تريد اختباره. تختبر التجربة عمومًا فرضية، وهي تنبؤ حول كيفية عمل ظاهرة أو عملية معينة. ومع ذلك، قد تهدف التجربة أيضًا إلى الإجابة على سؤال “ماذا لو”، دون أي توقع محدد لما ستكشفه التجربة أو تؤكد النتائج السابقة. إذا تم إجراء التجربة بعناية، فإن النتائج بشكل عام تدعم أو تدحض الفرضية. قد لا تختبر التجربة أبدًا فرضية وفقًا لبعض فلسفات العلم، لكنها يمكن أن تدعمها فقط. من ناحية أخرى، توفر التجربة مثالًا مضادًا يمكن أن يدحض النظرية أو الفرضية.
من المهم تثبيت جميع العوامل في التجربة إلا العامل الذي تود اختباره
من المهم تثبيت جميع العوامل في التجربة إلا العامل الذي تود اختباره، ولكن يمكن دائمًا إنقاذ النظرية من خلال التعديلات المخصصة المناسبة، والتي تأتي على حساب البساطة. يجب أن تتحكم التجربة أيضًا في عوامل الإرباك المحتملة – جميع العوامل التي يمكن أن تهدد دقة التجربة أو إمكانية تكرارها أو قدرتها على تفسير النتائج. الضوابط العلمية، وكذلك التجارب المصممة مع عينة عشوائية عن طريق الاختيار العشوائي، تستبعد بشكل عام عناصر الإرباك.
من المهم تثبيت جميع العوامل في التجربة إلا العامل الذي تود اختباره، يشير المصطلح (الخبرة) إلى التجربة المضبوطة، لكن التجارب الخاضعة للرقابة تكون أحيانًا صعبة للغاية أو مستحيلة. في هذه الحالة يلجأ الباحثون إلى التجارب الطبيعية أو شبه. تعتمد التجارب العادية فقط على ملاحظات متغيرات النظام قيد الدراسة، بدلاً من التعامل مع متغير واعد.
السؤال: H ْ l ْ مِنْ الْمُهِمِّ تَعْيِين جَمِيعَ عَوَامِل التَّجْرِبَة بِاسْتِثْنَاء الْعَامِلُ الَّذِي تُرِيدُ اخْتِبَارِه؟
الجواب: نعم هذا صحيح. .