تجربة مسار الملك عبدالعزيز بجدة التاريخية، تعد تجربة طريق الملك عبد العزيز في تاريخ جدة من أهم المعالم السياحية التي تنظمها الهيئة الوطنية للسياحة والثقافة في المنطقة لجميع منظمي الرحلات والمرشدين السياحيين والسياح سواء المائي أو المحايد. تمر بشارع قابيل وسوق الندى ومسجد الحنفي حتى تصل إلى بيت البناجة في جدة. طريق الملك عبد العزيز في تاريخ جدة، وهو ما يكتبه التاريخ عن تلك الفترة التاريخية في حياة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن رحمه الله، وقد أذل عام 1343 هـ وهو على قيد الحياة. . هناك. في بيت نصيف التاريخي، يتم الترحيب بالمواطنين وكبار الشخصيات لتسيير الشؤون الداخلية والخارجية للدولة. أسوار قريبة من القرارات السياسية المهمة التي اتخذها الملك عبد العزيز رحمه الله.
تجربة مسار الملك عبدالعزيز بجدة التاريخية
على طول الطريق، علم جلالته أنه سار على الأقدام من بيت نصيف، متبعًا شارع قابيل وسوق ندى، إلى بيت باناجا، حيث كان يستقبل الناس على مقعد، وقاموا بصلاة الضيوف معًا. المصلين. من الجمهور في المسجد الحنفي بالقرب من منزل البناجة بجدة. الهدف من تاريخ الملك عبد العزيز في جدة يعود الفكر في هذا المسار إلى المواطن محمد بن علي الحسني الشريف، الذي قدمه لهيئة السياحة، مؤكداً هذه المعلومة التاريخية المهمة التي هي من أثر السياحة المركزية. مجلس العيون والثقافة يتعاون مع بحث الملك عبدالعزيز. وحول صحة هذه المعلومات التي أكدها بيت الملك عبد العزيز من خلال الوثائق والكتب التاريخية، مثل كتاب “أعلام الحجاز” الجزء الثاني للمؤلف محمد بن علي المغربي ص. 248.
وذلك في النص التالي، رأيت في أول صلاة جمعة في مدينة جدة، عندما غادر بيت نصيف الشهير، الذي سبقه الكبير ربما قبل مائة عام. عادت مجموعة من الرقم واحد مع أسلحتها في نفس القافلة وسارت من منزل ناصيف عبر طريق قابيل ثم إلى السوق المركزي إلى ميركادو دي ندا حيث كانت عائلة باناجا. ملأ الحراس الفناء المزين بإطار خشبي صلب. ملأ الناس الشوارع والأرصفة وغادروا الموكب. والهدف من الاختبار التاريخي الذي أجراه طريق الملك عبد العزيز رئيس هيئة السياحة والثقافة العمري، أكدته صحيفة “السابق” أن الهدف من إطلاق هذا الاختبار التاريخي المهم هو إرشاد السائحين ومنظمي الرحلات السياحية المرخص لهم. وبجمع هذا الطريق المهم واتخاذه كطريق تاريخي، ومع المعالم السياحية في تاريخ جدة، يعبرون عن امتنانهم وامتنانهم للمواطن محمد الحسني على هذه المبادرة الهامة. في مجال التاريخ الوطني.