من هو نظمي النصر ويكيبيديا، الشخص الذي يعتبر من الشخصيات القيادية البارزة والمشهورة في المملكة العربية السعودية، حول الأسئلة التي تم تداولها مؤخرًا، وهذا ما سنرفقه في هذا المقال بكل المعلومات تتعلق بهذه الشخصية وسيرته ومسيرته وكل ما يتعلق بحياته، فهو يأتي من الشخصياتِ التي قد تكرر البحث عنها.
من هو نظمي النصر ويكيبيديا
نظمي النصر قيادي سعودي شغل عدة مناصب في المملكة العربية السعودية أبرزها المدير التنفيذي لمشروع مدينة نيوم. ومن أبرز هذه المناصب:
- حصل على منصب الرئيس التنفيذي لمشروع مدينة نيوم.
- كما شغل منصب نائب الرئيس التنفيذي للشؤون الإدارية والمالية في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا.
- بالإضافة إلى ذلك، فهو عضو في المجلس الاستشاري للمجلس الاقتصادي الأعلى السعودي.
- بالإضافة إلى ذلك، فهو عضو في مجلس أمناء مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني.
سيرة نظمي النصر
انتقل المهندس نظمي النصر منذ نشأته إلى أكثر من منصب قيادي في المملكة العربية السعودية، كان أبرزها المشروع التنفيذي لمشروع نيوم الذي تولى المسؤولية فيه في يوليو 2022. أبرز المعلومات عن سيرة هذه الشخصية البارزة:
- محل الميلاد: ولد المهندس نظمي النصر بمحافظة القطيف السعودية.
- الجنسية: السيد نظمي النصر سعودي.
- الدين: نظمي النصر اعتنق الإسلام.
- الدرجة العلمية: حصل السيد النصر على بكالوريوس من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ودرجة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية عام 1978.
- العمل: عمل السيد نظمي كرئيس تنفيذي لمشروع نيوم السعودية.
نظمي النصر تحصيل تعليمي
حصل السيد النصر على درجة البكالوريوس من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران بالمملكة العربية السعودية. كما حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية عام 1978.
حياة نظمي النصر الشخصية
المعلومات حول الحياة الشخصية للمهندس نظمي النصر مازالت شحيحة جدا. ومعلوم أنه متزوج ولديه أربعة أطفال، ثلاث بنات وولد واحد. يعمل ثلاثة من أبنائه في أرامكو السعودية، وتعمل ابنته الكبرى نور في أحد البنوك في المملكة العربية السعودية.
تنظيم مهنة النصر
خلال مسيرته المهنية، شغل نظمي النصر عدة مناصب وتم تعيينه نائبًا تنفيذيًا للرئيس في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا. بالإضافة إلى ذلك، فهو أول رئيس معين لجامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا، وهو المشرف العام على جميع أعمال التأسيس والتأسيس الأكاديمية التي تمت في هذه الجامعة، بعد أن حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية عام 1978. من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في مدينة الظهران بالمملكة العربية السعودية. انضم إلى أرامكو السعودية. أمضى ثلاث سنوات في الخدمات الهندسية، ثم التحق بالفريق الذي تم تكليفه بتنفيذ شركة الغاز الرئيسية في المملكة العربية السعودية عام 1981، والهدف الرئيسي من هذا المشروع يزود الصناعات البتروكيماوية للمدينتين الصناعيتين بالجبيل وينبع.
تمت ترقيته بعد هذا المشروع لشغل منصب مدير المشروع ليكون مسئوليته الأولى لرعاية جميع برامج حقل الغوار النفطي عام 1987، بعد ذلك بدأ في إدارة البرنامج على أساس زيادة إنتاج النفط الخام لهذا الغرض. عام 1991، وكان له الفضل في سد النقص في الإنتاج الناتج عن توقف إنتاج النفط من العراق والكويت بعد حرب تحرير الكويت. تم الانتهاء من المشروع في عام 1993، ثم بدأ الإنتاج.
في عام 1995 تم تعيينه مديرًا لتطوير حقل الشيبة الذي يعتبر مشروعًا عملاقًا للغاية، وبدأ إنتاجه في عام 1998. ثم عاد ليكمل مسيرته المهنية في شركة أرامكو السعودية، حيث عمل على المدى الطويل. قسم التخطيط في إعداد استراتيجيات الشركة وإدارة خطط عملها، وبعد ذلك تم تعيينه كمندوب لشركة Saudi Petroleum Overseas Ltd. SPOL تأسست عام 2003، وتوفر هذه الشركة مبيعات شركة أرامكو السعودية الدولية وإدارة التسويق وقسم الشحن للنفط الخام والغاز المسال وجميع المنتجات البترولية والكبريتية الأخرى المخصصة للاستهلاك في أوروبا وأمريكا الجنوبية بالإضافة إلى قارة إفريقيا. خدمات الأحياء السكنية في عام 2004، ومسار حياته المهنية لم ينته هنا، بل تم تعيينه نائبًا لرئيس الخدمات المهنية لنفس الشركة في عام 2005، لإكمال خمسة وثلاثين عامًا من العمل مع الشركات العالمية المخصصة للهندسة والاستثمار في هولندا، المملكة المتحدة واليابان والولايات المتحدة الأمريكية، وبقية حياته المهنية اضطر إلى خدمة المملكة العربية السعودية، وكانت أهم إنجازاته في مجالات النفط مثل الغوار والشيبة والسفانية.
تقديراً لسلسلة إنجازاته، صدر مرسوم ملكي بحقه في مارس 2014، بتعيينه عضواً في المجلس الاستشاري للمجلس الاقتصادي الأعلى، وفي يوليو من نفس العام تم تعيينه عضواً في أول مجلس أمناء لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني. كما تم اختياره رئيسًا بالإنابة لمركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية في مارس 2017، بالإضافة إلى عمله كنائب تنفيذي لرئيس جامعة الملك عبد الله.