يطلق على الشعور بالخطر قبل وقوعه وما يضرالأمن وتبليغ، يسمى الشعور بالخطر قبل حدوثه وما يضر بالأمن والإشعار، أن الخطر يؤدي إلى إفراز هرمونات التوتر والجهاز العصبي السمبثاوي، وهذا يؤدي إلى تغيرات جسدية تهيئنا لنكون أكثر كفاءة في مواجهة الخطر، عندما يصبح الدماغ في حالة تأهب شديد، يتمدد الشعب الهوائية ويتسارع التنفس، بالإضافة إلى ارتفاع معدل ضربات القلب وضغط الدم.قد يكون الخوف قديمًا قدم الحياة على الأرض، ولكنه رد فعل أساسي عميق تطور عبر التاريخ علم الأحياء، لحماية الكائنات الحية من تهديد محتمل لسلامتها أو وجودها.

يطلق على الشعور بالخطر قبل وقوعه وما يضرالأمن وتبليغ

بمجرد أن نشعر بخطر محتمل، يفرز الجسم هرمونات تبطئ أو توقف الوظائف التي لا يحتاجها للبقاء (مثل الجهاز الهضمي)، وتشحذ الوظائف التي قد تساعدنا على البقاء (مثل البصر)، وكذلك تزيد معدل ضربات القلب، وتدفق الدم إلى العضلات حتى نتمكن من الركض بشكل أسرع.

حل سؤال تشير إلى الشعور بالخطر قبل وقوعه وما يضر بالأمن والإخطار

يثير منبه التهديد، مثل رؤية حيوان مفترس، استجابة الخوف في اللوزة، والتي تنشط المناطق التي تشارك في التحضير للوظائف الحركية التي ينطوي عليها القتال أو الهروب، ومن خلال الإجابة التالية، وهي:

  • الوظيفة / الشعور بالأمان.