روحي وما ملكت يداي فداه كلمات، الفنان الراحل طلال مداح الذي كان له اثر كبير على قلوب المواطنين السعوديين فمع استقبال اليوم الوطني السعودي تتزايد عمليات البحث على الانترنت حول هذا الموضوع. اغنية جميلة تضم كلمات رائعة ورائعة من الوطن اضافة الى بناء الوطن العريق للسعودية ورفع علمها من خلال كلمات الاغنية.

روحي وما ملكت يداي فداه كلمات

روحي وما بين يدي، أضحّي بكلمات بلدي الحبيبة، وأحب أي شخص غيره، بلدي الذي عشت تحت سمائه، وأنا من عشت فوق ثرواته، منذ ذلك الحين طفولتي أحببت أرضها، أحب سهولتها وربها يا وطني الحبيب .. وطني الحبيب .. وهل أحب أي شيء آخر ؟، قد تكون كلمات الأغنية معبرة جدًا عن حب الوطن، في الذي نجد الماضي والحاضر والمستقبل. على أرض الوطن كبرت طفولتنا، وعشنا تحت سمائها بأمان وأمان كبيرين لا يستطيع اللسان وصفها.

كلمات اغنية روحي ولا املك يدي للفدية كاملة

كلمات اغنية روحي وما امتلكه كاملة، كل الكلمات معبرة جدا، عن حب الوطن وعشقه، وهي كالتالي

روحي وما أملكه هو فديتي

بلدي الحبيب هل أحب غيرك؟

بلدي الذي عشت تحت سمائه

هو الذي عاش فوق ماله

منذ الطفولة، أحببته

أنا أحب السهولة والسهولة

بلدي الحبيب .. بلدي الحبيب .. هل أحب أي شخص آخر؟

بلدي الحبيب وانت مسؤول عن الفخر

ومنارة إشعاع أضاءت عصره ..

في كل لمحة بريق أصلي من أجله

في ظل الحرارة، تعطرت ذاكرته

بلدي الحبيب .. بلدي الحبيب .. هل أحب أي شخص آخر؟

في وطني ارتفعت نجوم نبيه

استشهد المؤمنون في حماة

كبر أحمد في ظل أرضك

ومشى منيب يصلي على سيده ..

يدعو إلى الدين الحق بهديته

ذهب الظلام وقويت دعواه ..

في مكة تم تقديس الهداية والطيبة

بيت الرسول ونوره وهديه .. بيت الرسول ونوره وهديه

بلدي الحبيب .. بلدي الحبيب .. هل أحب أي شخص آخر؟

الأغنية روحي ولا أملك يدي في اليوم الوطني 91

تعتبر الكتابة في حب الوطن من أروع الكتابات التي لها بريق خاص، حيث يكتب القلم في عجب واعتزاز بحب الوطن، حيث تملأ الأغنية القلب بالفرح وترتجف القلب. لهذا البلد الذي وهب الأرض والسماء والوطن دون مبالغة فيه، حيث أن شاعر الأغنية ومؤلف الكلمات هو الشاعر مصطفى بليلة وغناها وأداء طلال مداح الرائع. لتكمل ترنيمة الأغنية العظيمة التي اشتهرت منذ عقود بالعودة والظهور من جديد في الاحتفال باليوم الوطني السعودي 91.

وفي نهاية المقال تعرفنا على روحي وما امتلكته من كلمات الأغاني الوطنية التي تركت أثرا كبيرا على ضمير كل مواطن، من أجل الفدية، وتمكنوا من وضع بصمتهم كل عام، حيث لو تم تجديدها من جديد وانتشرت عطورها بيننا في حب الوطن.