انا طالب مجتهد الكلمه التي تكون معرفه في الجمله هي، أنا طالب مجتهد. والكلمة المعرّفة في الجملة هي: الاسم والفعل والحرف في اللغة العربية لها خصائص تميزها عن غيرها ، ومن خصائص الاسم التعريف والشجب وفق عدة شروط ودلالات ، ومن خلال الموقع المرجعي سنتعرف على الاسم والمعرفة وغير المحدود في اللغة ومواقف كل منهم.

اسم المعرفة

وهو كل ما جاء للدلالة على شيء محدد ومعروف ، ويأتي في سبعة مواضع في اللغة العربية ، حيث أنواع الأسماء المعروفة هي كما يلي:

العلم: وهُوُ كلُّ اسم يدل على شيءٍ معين أو على شخص معين أو على حيوان معين أو على مكان معين، والاسم قد يأتي مُفردًا مثلَ أحمد أو مركبًا مثل عبد الرؤوف، وقد يأتي الاسم كنيةً مثل أبا محمد، أو أنّه يأتي لقبًا مثل المجتهدة.
الاسم المعرف بأل التعريف: وهو كلُّ اسم نكرة أضيفت إليه أل التعريف فأصبحَ معرفة مثلَ هذا الطالب نشيط.
الاسم المعرف بالاضافة: والتعريفُ بالإضافة يكن بإضافةِ الاسم النكرة إلى باقي مُعرفاتِ الاسم من العلم، المُعرف بأل، وغيّر ذلك مما يكسبه صفةَ التعريف، مثل: صلاةُ العصر، سيارة الإطفاء.
الاسم المعرف بالنداء: وهو كلُّ اسم سُبِقَ بأحد أدواتِ النداء مثل: يا، أيا، أي، هيا، الهمزة، وغيرُ ذلك من أدوات النداء التي تجعلُ الاسم معرفًا، مثل: يا مُحمد، أيا عبد الله.
الأسماء الموصولة: وهي الأسماءُ التي تأتي للمفرد والمُثنى والجمع المذكرِ والمؤنث، كما تأتي للعاقلِ ولغير العاقل مثل: الذي، التي، اللذان، اللتان، الذين، اللاتي، مَن، ما.
أسماء الاشارة: وهي التي تأتي للدلالةِ على شيء مُعين بواسطة أداة مثل: هذا، هذه، هذان، هاتان، ذلك، تلك، أولئك.
الضمائر: والتي تُقسم لضمائر المتكلم والغائب والمُخاطب مثل: أنا، نحن، أنت، أنتما، أنتم، هو، هي، هما، هم.

انا طالب مجتهد الكلمه التي تكون معرفه في الجمله هي

سبب التعريف في الكلمة I هو أنها أحد ضمائر الشخص الأول ، والتي تأتي إلى المتحدث المفرد ، ويتم التعبير عنها دائمًا كما هو موضح في مكان الاسم الرمزي ، لذا فهي تأتي في مكان الاسم الرمزي في الجملة الأصلية ، وتُعرف الضمائر بشكل عام سواء كانت ضمائر معروفة أم خفية ، والإجابة على السؤال المطروح:

الكلمة المحددة في الجملة أنا طالب مجتهد هي: أنا

الاسم النكرة

هو كل اسم يدل على شيء عام أو شيء غير محدد أو محدد ، كما نقول ، “أحضر لي طعامًا” ، لأنه هنا لم يحدد نوع الطعام الذي يريده. صفة المجهول أنه يقبل دخول التعريف فيه كإنسان ، كما يتميز بقبوله دخول رب فيه ، مثل رب الرجل ، الذي أصبح معرفة. وقد يكون الغرض من الإنكار هو التمجيد والمبالغة والازدراء.

الفرق بين المعرفة والنكرة

هناك عدة اختلافات بين البراءة والمعرفة ، وهي:

الاسم المعرفة يدلُّ على شيء مُعين ومحدد بينما الاسم النكرة يدلُّ على شيء عام غيرُ محدد ولا مُعرف.
الاسم المعرفة يحتاجُ الى قرينة لتدلُّ على معناه بينما الاسم النكرة لا يحتاجُ الى قرينة لتدل على معناه.
الاسم المعرفة يأتي للدلالة على معنى مُخصص بينما الاسم النكرة يأتي للدلالة على معنى مُطلق.
من الأمثلة على الاسم المعرفة أسماء الاشارة، والضمائر، والأسماء الموصولة وغيّرها.
من الأمثلة على الاسم النكرة: طعام، مركب، صلاة،..، والعديدُ من الأسماء غير المعرفة بأل أو بالإضا