عادة ما يسترشد العلماء بمعرفتهم السابقة لتوقع نتائج التجارب. التجارب مهمة لاستنتاج صحة أو خطأ نظرية أو رؤية معينة، وتبقى تلك النظرية مجرد حديث عن الأوهام حتى تثبت التجربة صحتها، ولكن لكي تكون التجربة ناجحة وحاسمة، يجب أن تعتمد على ركائز وأركان مهمة، ولا يجب أن تكون التجارب فوضوية أو عشوائية، فهي لا تؤدي إلى نتائج مرضية أو قاطعة، وخلال هذا المقال سنتعرف على دور العلماء الذين يسترشدون بالمعرفة السابقة في التنبؤ بنتائج التجارب.
عادة ما يسترشد العلماء بمعرفتهم السابقة للتنبؤ بنتائج التجارب
عادة ما يسترشد العلماء بمعرفتهم السابقة للتنبؤ بنتائج تجارب العبارات، لأن التنبؤ بالنتائج والتنبؤ بها يحتاجان إلى أشياء كثيرة، في مقدمتها الاسترشاد بالأدبيات السابقة، والوقوف على ما توصل إليه السلف والبناء. عليه، والاستفادة من كل ما تركه غيره من معرفة. النتائج المتوقعة المحددة تكون فقط عندما تحدد الباحثة أو العالمة المسارات والبيانات التي تستخدمها سيدتي من خلالها، أما بالنسبة للاعتماد على الديماغوجية دون بعد نظر، فهذا يؤدي إلى تشتت الباحث لأن هناك العديد من الاحتمالات الممكنة وإجابات متعددة على الفرضيات. وأسئلة طرحها.
هل الملاحظة هي الطريقة الوحيدة التي تؤدي إلى الاكتشافات العلمية؟
لا يمكن اعتبار ذلك صحيحًا بأي حال من الأحوال، من خلال الإشارة إلى إحدى الوسائل التي يمكنه من خلالها إدراك بعض البيانات والمعلومات التي تدفعه إلى حل المشكلة أو المشكلة، ولكن لا يمكن الاعتماد عليها فقط، حيث لا بد من الدخول في تجربة للتحقق من النتائج، ولا توجد طريقة واحدة فقط للطريقة العلمية في حل المشكلات، ولا توجد طريقة واحدة فقط لحل القضايا العلمية المعقدة. بل من الضروري التحقيق في الفرضيات ومراقبتها وتجربتها واختبارها بعدة طرق للوقوف على الفرضية الصحية التي يمكن اعتبارها الفرضية الصحية والوصول إلى النتائج المضمونة والحاسمة.
أهمية المعرفة السابقة في توقع النتائج
غالبًا ما يستخدم العديد من العلماء معارفهم ومعلوماتهم التي جمعوها وتراكموها في الماضي من أجل التنبؤ بنتائج التجارب المستقبلية، وهناك مواقف متعددة في حياتنا تحتاج إلى تجربة، وباختصار، علينا التجربة للوصول إلى الإجابات والإمكانيات الواردة والمتوقعة، والعلماء لا يفضلون إبقاء اكتشافاتهم سرية، بل يريدون أن تنتشر نتائج تجاربهم ليستفيد منها الناس، ويجب على الناس أن يجربوا لتوقع النتائج، وهناك الكثير. أنواع مختلفة من التجارب والقدرات، على سبيل المثال التنبؤ بجنس الطفل، سواء كان ذكرًا أو أنثى، وهذا يعتمد على ما كان لدى الشخص في الماضي، ويعطى الاحترام لعدد النرد عند رميها، و تعتمد النتيجة المتوقعة على المعرفة والخبرة السابقة، وما إلى ذلك.
الخطوات المتبعة لحل القضايا والمشكلات
لا يعتبر الإنسان عالماً إذا تخرج من الجامعة فقط، فما يدرسه في الجامعة ليس لأنه يستفيد من الحياة والتجارب العملية والتطبيقية، ومن خلال التجارب السابقة استطاع العلماء تحديد العديد من الخطوات التي يمكن من خلالها للتجارب أن تنجح وتوقع النتائج المستقبلية هي
- فهم المشكلة أو القضية التي تتعرض لها، من خلال قراءة المشكلة وفهم زواياها ونتائجها جيدًا، وتحديد نوعها، والفئة أو الشريحة التي تخضع لها، وأنواع الأشخاص الذين يعانون منها.
- وضع الفرضيات وترتيبها وتنسيقها بوضوح، وتحديد البيانات جيدًا قبل البدء في الحل أو التجربة، وهذا يضمن طريقة تفكير فعالة ومنظمة.
- التخطيط الجيد للحل. لا يمكن حل مشكلة أو تقديم نتائج جيدة لتجربة دون تخطيط حل جيد ومتوازن وبطريقة منطقية.
- تحديد القوانين والوقوف عليها، وهي تلك القوانين التي يبني الباحث على أساسها الحل أو النتائج المتوقعة، وتطبيق تلك القوانين، أو التخلي عنها إذا لم يثبت فعاليتها.
في نهاية المقال عادة ما يسترشد العلماء بمعرفتهم السابقة للتنبؤ بنتائج التجارب، والإجابة هي أن العبارة صحيحة وصحيحة، لأن التنبؤ بالنتائج يحتاج دائمًا إلى خبرات الشخص السابقة في مواقف مماثلة، وهي كذلك لا يمكن الوصول من خلال التجارب العشوائية إلى نتائج حاسمة بسبب كثرة الاحتمالات.