إنها الخلية الجاهزة لإدخال البيانات والمحاطة بحدود سميكة. مما لا شك فيه أن الخلية هي الوحدة الأساسية لتكوين المادة، وهذا ما يجعلها من أبرز العلوم المستخدمة باستمرار في المناهج الدراسية، لما لها من أهمية كبيرة تدور حولها الخلية وبنيتها الأساسية، بالإضافة إلى كونه أساس البناء والتكوين. سنتعرف في أي كائن حي على الخلية وأساسها وتكوينها وأنواعها، وذلك لدراستها بالشكل المطلوب بالإضافة إلى تحديد الخلية الجاهزة لإدخال البيانات.

تعريف الخلية

هي أصغر وحدة بناء في الكائنات الحية، والتي تبدأ في تكوين أي جسم للكائن الحي، ثم تبدأ في الانقسام مرتين حتى تصل إلى التكوين النهائي لجسم الكائن الحي، ويتم اكتشاف الخلية لأول مرة في عام 1665 م، من قبل العالم الإنجليزي روبرت هوك، تتكون الخلية من غشاء خلوي ونواة وسيتوبلازم وهيكل خلوي، بالإضافة إلى حقيقة أن النواة تتكون من إلكترونات وبروتونات متعادلة، والخلية الحيوانية تختلف عن الخلية النباتية في التركيب والتكوين، بالإضافة إلى أن الخلية تحتوي على ما يقارب 75٪ ماء.

خلية جاهزة لإدخال البيانات ومحاطة بحدود سميكة

تمر الخلية بمراحل عديدة أثناء الإنشاء والتكوين، لتكون جاهزة لإدخال البيانات، وهي محاطة بحدود سميكة تساعدها في البناء والتكوين والعمل بشكل منتظم.

  • الجواب: الخلية النشطة.

ما هي الخلية النشطة؟

تعرف الخلية النشطة بأنها الخلية المفتوحة والجاهزة لتضمين واستقبال البيانات، وهي خلية لها خصائصها وخصائصها التي تختلف عن باقي الخلايا، حيث أن هذه الخلية محاطة بجدار سميك يساعد على حمايته أثناء العمل، ويحتوي على بروتونات موجبة وإلكترونات سالبة بالتساوي. هذا يبقيها في حالة محايدة، والنواة كاملة في الخلية النشطة وتنضج بما يكفي للقيام بالعمل داخلها.

وهكذا علمنا أن الخلية النشطة هي الخلية الجاهزة لإدخال البيانات ومحاطة بحدود سميكة، وقد عرفنا جميع الخصائص المتعلقة بالخلية النشطة والعمل الذي تؤديه هذه الخلية بدون الخلايا الأخرى.