والقرار في قطع شرط من شروط الزكاة تحريم أكل الدواب. يحدد الفقه الإسلامي الأطعمة المسموح بها والممنوعة. وهذا نابع من الوصايا الموجودة في القرآن، وكذلك الأحاديث والسنة، وهي مكتبات تفرز ما قاله وفعله نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم.
شروط الزكاة:
- شرط الفاعل: أن يكون عاقلا (في خلاف بين الفقهاء على جواز ذبح المجنون) متميزا (باختلاف الفقهاء في تعريف التمييز) بقصد المجزرة (خلافا للشافعي). هو)
- حالة الماكينة: يجب أن تكون حادة، نازفة من الدم من الحجر والقصب (القصب) والخشب والزجاج والعظام بخلاف الأسنان والأظافر (مع وجود نزاع حول الظفر).
- حالة الأداء: قطع الحلق والوداج أو أحدهما، ويفضل قطع المريء أو جزء منه كذلك. روي مع سلطة الإمام أحمد أن ألودجين مطلوب للقطع. الأوردة الوداجية عروقان يحيطان بالمريء.
- شرط الذبيحة: أن تكون حية عند ذبحها، وجواز ذبح ما وقع سببا للوفاة.
طرق التكرير:
- الذبح: وهو قطع الحلق والفخذين والمريء بشكل عرضي، وهذا أفضل في البقر والغنم.
- الصيد: وهو أخذ روح حيوان بري بإرسال سهم أو كلب صيد أو طائر صيد أو مقود أو ما شابه (مع الاسم) وهذا للحيوان الممتنع الذي لا يستطيع كطيور أو صائم، وإن لم يمتنع فلا يجوز قتله بالصيد. يشترط في الأصل أن يكون شرعياً وليس له مالك، لأنه لا يجوز اصطياد ما يملكه الغير.
- والقتل: طعن رأسي في رقبة الجثة في حضنك (فوق الصدر وتحت العنق)، وهذا أفضل على الإبل.
- الأقر: هو جرح الحيوان في أي مكان من البدن عند الرمي بسهم أو غيره، ويستعمله الفقهاء لحيوان لا يستطيع.
قرار بعدم الالتزام بأحد شروط الزكاة التي تحرم أكل الحيوانات
لكي يكون الشخص مؤهلاً لتلقي الزكاة، يجب أن يكون المتلقي فقيرًا أو محتاجًا. الفقير: هو الشخص الذي لا تصل ممتلكاته إلى حد النصاب، حيث يجب ألا يكون المستلم من عائلته المباشرة، ولا يأخذ الزكاة لزوج / زوجة وأولاده ووالديه وأجداده.
جواب حكم عدم توافر شرط من شروط الزكاة: النهي عن أكل الدواب.
- إذا ماتت فهذا ممنوع.