هو وصف لكل شيء يمكننا إثباته عن طريق الإثبات المنطقي أو ما إذا كان افتراضًا لما هو عليه، بينما يُعرف الدليل المنطقي بأنه شرح لقضية تم العثور عليها بعد عملية بحث في الدليل المقابل. والأدلة المؤيدة للقضية، ثم أصدر المثل قراراً متخصصاً كان قراراً في الموضوع سواء سلباً أو إيجاباً، فهذا القرار محايد، وسنتعلم وصف ما يثبت بالدليل المنطقي.
تحديد الدليل المنطقي
يُعرَّف الدليل المنطقي على أنه تشبيه يتكون من بديهيات “اليقين” من أجل إنتاج اليقين. رأى الفيلسوف أرسطو أن الدليل هو استنتاج عقلي تكون فيه النتيجة ملزمة بسبب المقدمات المنطقية، وبشكل عام، يمكن تعريف الدليل العقلي من خلال تأكيد هدفه كعملية بسيطة من الزيف. أو الصدق في الكلام الذي ينطق به الإنسان من خلال البراهين والأدلة والحجج والدحض، وعلى الرغم من استخدام كل هذه الوسائل للوصول إلى الحقيقة وإقامة الحجة، إلا أن هناك فرقًا جوهريًا بينها وبين “التفنيد”. يكون:
- البراهين والحجج والأدلة يستخدمها الجميع لإثبات صدق المتحدث، ويترتب على ذلك صحة ما قاله المتحدث من القضايا وسعى لإثباتها.
- ويستعمل التفنيد لإثبات زيف الدعوى بدحض الحجج والأدلة والبراهين على الدعوى، وإثبات زيفها وإثبات فساد ما بني عليها أصلاً.
إنه وصف لكل شيء يمكننا إثباته بالدليل المنطقي أو ما إذا كان بديهية معينة
الافتراضان أو الدليل المنطقي يعنيان:
- حقيقة.
وذلك لكون الحقيقة إما واضحة ولا شك فيها، وفي ذلك الوقت ستكون واحدة من المسلمات، مثل شروق الشمس في الشرق وغروبها في الغرب، و أن السماء فوق والأرض أسفلنا، فهذه الأشياء يفهمها العقل دون بذل أي جهد ولا خلاف عليها بين الناس، ولكن في حال احتاجت الحقيقة إلى براهين لتثبت أنها كذلك. مختلفة، فمن الضروري في البداية، قبل وصفها بأنها الحقيقة أو غير ذلك، لإثبات الأمر. إحداها أن أحمد أخرج بطاقته المدرسية، فهذا دليل على الحقيقة منذ أن كان طالبًا، ثم لأننا أثبتنا أنه لم يكن كاذبًا، يمكن القول إنه طالب حقيقي وماذا؟ قال صحيح.
الأساس المنطقي لرفض أو تأكيد الاقتراح
ولا يتم إنكار صحة القضية أو تأكيدها دفعة واحدة، بل يمر هذا الأمر بمراحل عديدة، وهي:
- تتم مراحل إثبات صحة الدعوى على ثلاث مراحل هي:
- بناء للاستنتاجات التي لها معنى.
- تشكيل البراهين من خلال الاستدلالات الموجودة.
- إقامة حجة بشأن مصداقية الاقتراح باستخدام البراهين المنطقية.
- ولا تنكر الدعوى إلا بمرحلة واحدة تعرف بمرحلة الرد على الدعوى يتم فيها دحضها وكذلك نفي الحجج المعروفة بالمنطقية والتي كان من الممكن أن تؤدي إلى صحة الدعوى حتى يتم إثباتها. خاطئة.
في ختام مقالنا سنكون قد عرفنا ما هو وصف كل شيء يمكننا إثباته من خلال البرهان المنطقي أو ما إذا كان افتراضًا، وقد عرفنا تعريف الدليل المنطقي بذكر رأي أرسطو، ولدينا كما تطرق إلى البناء المنطقي المستخدم لتأكيد أو نفي القضية.