عند تنفيذ الضربة الجوية الساقطة، ستكون ذراع الطالب هي ذراع الطالب. تعتمد الفيزياء على عدد من القوانين التي تدرس حركة الأجسام وتظهر اتجاهاتها المختلفة، حيث تهتم الفيزياء بدراسة سكون وحركة الأشياء، وتعتبر ألعاب الكرة ساحة متميزة لدراسة الحركة من خلال مجموعة من التطبيقات التي تقع أثناء ممارسة هذه الألعاب، وفيها سوف نتعرف على حالة ذراع الطالب عند تنفيذ ضربة الطيران المسقطة.
ما هو التسارع في الفيزياء؟
التسارع، وفقًا للميكانيكا الكلاسيكية، هو معدل التغير في السرعة وفقًا للوقت، وهو كمية فيزيائية تشير إلى معدل التغير في السرعة خلال فترة زمنية معروفة من حيث السرعة والاتجاه. يتم تحديد اتجاه تسارع الجسم من خلال اتجاه القوة الكلية المؤثرة على الجسم، في حين أن مقدار تسارع الجسم كما هو موصوف في قانون نيوتن الثاني هو تأثير مشترك لسببين:
- صافي التوازن لجميع القوى الخارجية المؤثرة على الجسم – المقدار يتناسب طرديا مع صافي القوة المنتجة.
- هذه هي كتلة الجسم، اعتمادًا على المادة التي يتكون منها – تتناسب الكمية عكسًا مع كتلة الجسم.
عندما يتم تنفيذ الضربة الطائرة المسقطة، تكون ذراع الطالب
خلال هذا الموقف، يسحب اللاعب يده، والتي يتم توجيهها لضرب اليد خلف الجسم، ثم يسحبها للأمام من الجسم لمنحها القوة. فيزياء تسارع الكرة أقوى من ضربها من جانب الجسم، وبناءً على ذلك يصعب على الخصم صد الكرة، لذا فإن وضع الذراع هو:
- الجواب: بجانب الجسد.
أمثلة على التسارع في الحياة الواقعية
يُشار إلى التسارع أثناء السقوط الحر نحو الأرض، بغض النظر عن مقاومة الهواء، بالرمز “g” و g يساوي 9.81 م / ث 2، مما يعني أن الجسم الساقط في حالة سقوط حر، وسرعته تصل إلى 100 كيلومتر في الساعة بعد مرور 2.83 ثانية أثناء سقوطه وإليك أمثلة أخرى:
- عند ركوب الدراجات، يبدأ التسارع من 1 م / ث 2 ويسارع الرياضيون إلى 2 م / ث.
- عندما يتم فرملة السيارة، يكون التسارع سلبيًا وقد يصل إلى 10 م / ث / ث.
- العداء أثناء السباق على عجلة 4 م / ث 2.
في ختام مقالنا سنكون قد علمنا أنه عند القيام بضربة جوية سقطت تكون ذراع الطالب بجوار الجسم، وقد حددنا تعريف التسارع بالإضافة إلى أمثلة التسارع من الحياة العملية.