هم الذين ثاروا على إمام المسلمين، وانتهكوا طاعته، وهي من طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، حيث تعددت الجماعات على مر العصور، سواء كانوا. الجماعات الدينية، أو الجماعات السياسية أو ما في حكمها. ومنها ما يؤدبه، ومن تلك الجماعات التي ثارت على إمام المسلمين، وانتهكت طاعته، وهي من طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

هم الذين ثاروا على إمام المسلمين، وانتهكوا طاعته، وهي طاعة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

من ثار على إمام المسلمين، ومخالف طاعته، وهي طاعة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم، هم الخوارج، وحرفوا تفسير آيات الله تعالى. . ومقاومتهم للحق، وانحرافهم عنه، وقد قال الله تعالى عنهم في كتابه العظيم (إن الله لا يغفر الاختلاط به، ويغفر ما هو أقل مما يشاء، وهو جاحد. . “

الخوارج في القرآن الكريم

توجد آيات شريفة كثيرة تتحدث عن الخوارج، ومن هذه الآيات ما يلي

  • قال الله تعالى في كتابه العزيز “الذين فرقوا دينهم وكانوا مذاهب لستم منهم في شيء.
  • قال الله تعالى “إن المؤمنين إخوة، فاعملوا الصلح بين إخوانكم، واتقوا الله ليرحمكم”.
  • فقال سبحانه الله يقول “فان دي بنت أقتلفا تايفتان فاصلحفا بنهما فون بغت هدهما علي ثامج فقاتلفا طين تبغي طبعًا دكتاتورًا ذكيًا حتى الله فاعت فون فاصلحفا بنهم بالدل فاقتستفا ديد المقستين الله”.
  • قال الله تعالى “أما فكرتم في طهارة أنفسهم بل طهر الله من يشاء ولم يظلمهم فتيل؟”
  • قال الله تعالى (انظروا كيف يخترعون على الله الكذب، ويكفيه ذنب واضح).
  • وقال الله تعالى (إن الله لا يغفر الاختلاط به، ويغفر أقل مما يشاء.
  • قال الله تعالى “أما رأيتم من أعطي قسطا من الكتاب يؤمن بالطغيان والأوثان، وهم يقولون لمن يؤمنون؟”

أحاديث نبوية نبوية نبوية تتحدث عن الخوارج

وقد وردت أحاديث شريفة كثيرة تتحدث عن الخوارج، ومواقفهم من الإسلام، ومن هذه الأحاديث ما يلي

أول حديث

روى الإمام البخاري في صحيحه عن الصحابي الجليل أبي سعيد الخدري أنه قال ونحن مع رسول الله وهو يقسم نصيباً، أي قسمة المال – كان ذو الخويصرة رجلاً. عن بني تميم، جاءه وقال يا رسول الله العدل! قال ويل لك! ومن هو عادل إذا لم أكن فقط، فسوف أصاب بخيبة أمل وضياع إذا لم أكن عادلاً. قال عمر يا رسول الله أذن لي فأضرب عنقه؟ قال اتركوه فإن عنده أصحاب يستخف أحدكم بصلواتهم، وصيامه بصيامهم – أي لشدة عبادتهم – يقرؤون القرآن ولا يذهبون. ما وراء حناجرهم – وعظمة الترقوة هي العظم الذي يبرز فوق الصدر، أي أنهم يقرؤون القرآن لكنهم لا يفهمونه.

الحديث الثاني

روى الإمام البخاري في صحيحه عن علي بن أبي طالب أنه قال إن قلت لكم حديثًا عن رسول الله والله، لأن أعز عليّ من الجنة من الكذب. عنها، وسمعت رسول الله يقول سيخرج قوم في آخر الزمان، أسنان فتية، أحلام حمقاء. يقولون من أحسن أقوال البرية، إيمانهم لا يتجاوز حناجرهم، بل يمرون في الدين كما يمر سهم في الرماية، فأينما تقابلهم اقتلهم، فإن قتلهم له أجر. الذين قتلوهم يوم القيامة.

الحديث الثالث

وروى الإمام البخاري في صحيحه أنه قيل للصاحب العظيم سهل بن حنيف هل سمعت النبي يقول شيئاً عن الخوارج؟ قال سمعته يقول، فسقط بيده قبل العراق يخرج منه قوم يقرأ القرآن، ولا يتجاوز حناجرهم، ويمرون في الإسلام كسهم يمر. مطلق النار.

الحديث الرابع

وروى الإمام الترمذي في سننه بسند حسن من الرواة عن الصحابي الجليل أبي إمام الأنصاري أنه رأى رؤوس الخوارج في دمشق، فقال أبو إمام عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. الله – كلاب النار، شبح الموتى تحت السماء، خير من قتلوه. ثم تلا الوجوه والوجوه تسود “إلى آخر الآية. قيل لأبي أمامه هل سمعته من رسول الله؟ قال لو سمعته مرة أو مرتين أو ثلاث أو أربع حتى يعد سبعة لما أخبرك.

وفي النهاية حددنا من خرج على إمام المسلمين وانتهك طاعته التي هي من طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هم الخوارج، وهم يخالفون أوامر كثير من الصحابة، وقد ورد في القرآن الكريم أن الله تعالى يقول صلح المؤمنون بينهم قاتلوا باقوت أحدهما على الآخر الذي يريد فقاثيلوا الطفي هو لله، صلحوا بينهم بالعدل. ويقسطوا من ربح الله يحب هؤلاء. “