حكم الإقامة في الصلوات الخمس من الأحكام الفقهية المتعلقة بعبادة الصلاة، وهي الركن الثاني في الإسلام، والركن الذي يقوم عليه الدين الإسلامي، حيث أن أحكام الصلاة هي أحكام كل يجب أن يعلم المسلم، ومن خلال سطور هذا المقال سنذكر ونوضح حكم الإقامة للصلاة. الخمسة، بالإضافة إلى ذكر حكم الآذان للصلاة الخمس، وحكم إقامة المرأة للصلاة وآذانها، كما سنوضح كيفية إقامة الصلاة.
حكم الإقامة للصلاة الخمس
حكم إقامة الصلوات الخمس سنة مؤكدة وثابتة عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في كل صلاة من الفرائض، أي في الصلوات الخمس وصلاة الجمعة. . يترك الإقامة حتى لو تركها عمدًا، فلا تحسب الإقامة مما ورد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه عندما كان يعلم أبي هريرة – رضي الله عنه – صلى الله عليه وسلم لم يذكر الإقامة في صحة الصلاة، والله أعلم.
كيفية إقامة الصلاة
تكتمل إقامة الصلاة بعد الأذان، والفرق بينهما هو وقت كافي للمسلمين لأداء الصلاة. بين الأذان والإقامة في تكرار الجمل، والأرجح أن الأذان الذي تتكرر فيه الجمل هو الشفاعة، وهو غريب في الإقامة مع وجود بعض الفروق بين المذاهب الأربعة في بعض الجمل. .
حكم إقامة الصلاة والأذان للنساء
إقامة الصلاة والآذان أمر خاص بالرجال لا بالنساء، إذ لا يشرع للمرأة في الإسلام أن تؤذن أو تقيم الصلاة. صلاة الجماعة، وهذا أمر يخص الرجال لا للنساء. والأفضل للمرأة أن تصلي في بيتها، وبعض الأئمة يذهبون إلى الجواز والإقامة للنساء، ولكن بشرط عدم النطق بهما، والله أعلم.
حكم الآذان للصلاة الخمس
الآذان من الشعائر العظيمة في الدين الإسلامي، حيث يطلع وسائل الإعلام على وقت الدخول، ويتم الأذان باستخدام صيغ وكلمات محددة تحددها السنة النبوية الشريفة. من قبل فرد حتى تسقط الإثم من بقية المصلين، أما إذا لم يتصل أحد فكل من استطاع الاتصال ولم يدع سوف يخطئ، ومن الجدير بالذكر أن الصلوات غير المفروضة ليس لها النداء للصلاة كصلاة العيدين أو صلاة المطر.
وهنا توصلنا إلى خاتمة المقال الذي يوضح حكم إقامة الصلوات الخمس، وحكم الأذان فيها، وبيان طريقة أداء الصلاة التي حددتها الشريعة الإسلامية، بالإضافة إلى بيان حكم المسكن والأذان للنساء.