مقدار المد الطبيعي من الأسئلة المتعلقة بأحكام تجويد القرآن الكريم، والتي يجب توضيح إجابتها، حيث أن قراءة القرآن الكريم والعبادة بتلاوته من الأمور التي يحصل عليها. الكثير من الثواب والفضل، وفي هذا المقال نلقي الضوء على أحد أحكام التجويد القرآن الكريم، وهو المد الطبيعي، وسنوضح مدى هذا المد، بالإضافة إلى تحديد الأنواع. من المد والجزر.

المد الطبيعي

الامتداد الطبيعي هو الامتداد الذي يسمى الامتداد الأصلي ؛ لأن الامتداد في بنية الحرف الأصلي، ولا يحتاج إلى سبب لعمل التمديد، وقد ورد في الوجيز في علم التجويد. أن الامتداد الطبيعي هو “الأصل هو الذي لا يوجد لنفس الحرف إلا به، ولا يعتمد على أحد سببي المد والجزر، وهما الهمز أو السكون، وقد سمي في الأصل. لأنه أصل sub ‘. المد الطبيعي امتداد ضروري في تلاوة القرآن الكريم، ولكن عدم تلاوته في الصلاة لا ينقضه. وذلك لأن المد هو لحن لا يؤثر على صحة المعنى.

مقدار المد والجزر العادي

ومدى الامتداد الطبيعي حركتان لا تزيدان ولا تنقصان باتفاق العلماء، وأن الامتداد الطبيعي امتداد لا يحتاج إلى احتسابه من أجل التأكد من قيمته أثناء القراءة. إطالة اللفظ الطبيعي بحركتين كاملتين، سواء كان ذلك في الفاتحة أو في سورة السور.

أنواع المد والجزر

ينقسم الامتداد في علم تجويد القرآن الكريم إلى نوعين رئيسيين هما

  • المد الطبيعي هو المد الأصلي الذي لا يحتاج إلى سبب لتمديده، وكميته حركتان، وهو مد ضروري، ومثاله امتداد الألف في الكلمة التي قالها.
  • المد والجزر هو مد يحتاج إلى سبب يحسبه، وأسبابه الهادر والسكون، وينقسم إلى ثلاث حالات، مد جائز، ووجوب، ووجوب.

وهكذا توصلنا إلى خاتمة المقال الذي يوضح مقدار المد الطبيعي، والذي يحدد أيضًا ما هو المد الطبيعي، بالإضافة إلى التمييز بين النوعين الأساسيين من المد والجزر، وهما المد الطبيعي والمد والجزر.