قصيدة بندر بن سرور في الشيخ زايد مكتوبة،  من أروع قصائد الشاعر الكبير بندر بن سرور العتيبي مدح الشيخ زايد، وفي الرثاء والتسبيح العربي، كان له الأثر البارز في تلك الأبيات القصيرة الواردة في القصيدة العربية، والتي تضمنت في محتواها المحتوى الكلاسيكي مع المحتوى الذي يظهر أهمية الأبيات الشعرية بجمالها ومحتواها الخاص، وفي هذا المقال سوف نقدم لكم قصيدة بندر بن سرور في الشيخ زايد مكتوبة.

قصيدة بندر بن سرور في الشيخ زايد

كتب الشاعر الكبير بندر بن سرور العتيبي مجموعة كبيرة من القصائد والأبيات المختلفة التي تعتمد على القصيدة النثرية، والتي تتناقض مع الجوانب الحرة للقصيدة، وهي من أهم وأبرز جوانبها التي ولدوا على الورق. الأنواع التي برع فيها وألق الشاعر السعودي من أجل إيضاح وإظهار مجموعة من الاصطلاحات في الشعر الحر، وهي أبيات من القصيدة العربية التي استخدمها الشاعر في رثاء الشيخ زايد.

قصيدة بندر بن سرور في الشيخ زايد //:

لم يذكر من نشر السبعة مع أوتادو، وأثار سبع محاكمات عمدا

وذكر من صارت مطيرة للغابة المطيرة قبل أن تصبح ولا بعدها

زَائِدٌ عَلَى كُلِّ الْعَرَب بالوالفا زَادسَاق الْمَرَاجِل لَئِن وَقَف عَدَدِهَا

حليل حلو ومر بزارع محصولك

حَتَّى الْعَجُوز اللَّيّ وَرَا شَطّ بَغْدَادسَمْت عَلَى الشَّيْب الْفَلَّاحِيّ وَلَدِهَا

طابا ةة y َ t َّ l ِع مِثْل زَائِد وفلَفَدَلَا كُلُّ مازنْ ه الز ال الطِوِيلَة صعدها

أيها الرجل العجوز أتيت إليك في موعد بدون موعد، بسبب خوف روحي من ألا يأتيها أي وعد

تعتبر قصيدة بندر بن سرور في الشيخ زايد من أجمل القصائد العربية، حيث كان الشاعر السعودي الكبير بندر بن سرور العتيبي الذي قدم مجموعة كبيرة من القصائد المختلفة في طرق رثائها، أثرًا بارزًا عليها.