اللي ما يفزع بعيال عمه ما تنفعه، فمن المعروف أن العرب مشهورون بالبلاغة والبلاغة والشعر والنثر والكلمات الجميلة التي يؤلفونها في المناسبات التي تقام معهم، سواء كانت تلك المناسبات الشعرية، الأعراس، في بيوت العزاء، أو في المكاتب، الجمل والكلمات من أجمل ما تألف ونثر وتردد بأسلوب شعري جميل ورائع، لذلك حرصنا في هذا المقال على تقديم أحد الأقوال التي دأبنا على استخدامها، فيقال إنه من لا يفعل، يضايق أبناء عمه لا ينفعه.

من لا يخيف أبناء عمه فما نفعه؟

تلك الجملة، وهي من أبرز الجمل التي كتبها العرب منذ القدم، هي جملة مليئة بالحكمة والنصائح التي يجب أن يزود بها الإنسان، لأنها تحتوي على أقوال صادقة وواقعية على الرغم من السنوات التي مرت، ولكن لا يزال الشخص العربي الأصيل متمسكًا بعاداته وتقاليده. إنه كيانها وأساسها لهذا الواجب. يجب أن نتمسك بتراثنا. إنه رمزنا وفخرنا ومصدر فخرنا.

الجواب هو:

الناس يموتون، والأبنية والممتلكات تهلك، ويبقى المثل، والأخبار مستمرة. الشعر هو معنى حكمته بعد الأراكوما. كل تألق على الضوء باهظ الثمن. الشعر فيه صور لشاعر.