أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟ يعتبر هذا السؤال من أكثر الأسئلة شيوعًا التي يتم طرحها في مقابلات العمل والمسابقات، حيث أن نوع هذه الأسئلة يربك الحسابات وأحيانًا لا نجد إجابة فورية وتريد بعض الوقت للتفكير في الإجابة الدقيقة، ولكن على أي حال من يسأل مثل هذا السؤال يجب أن يظل هادئًا وأن يتجنب الإجابات السريعة التي تربك حساباته. يجب أن تحتوي الإجابة الدقيقة والمشرقة والمتفائلة على نوع من الطموح والتحدي والقوة وتحقيق الأحلام.
أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟
يعتبر السؤال “أين ترى نفسك بعد خمس سنوات” من أكثر الأسئلة شيوعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، والذي تمت الإجابة عليه بإجابات غير مقنعة وغير صحيحة، حيث أن مثل هذا السؤال هو الأكثر شهرة بين أسئلة التوظيف والأكثر رعباً في وضع إجابة دقيقة على هذا السؤال، حيث لا أحد فينا يعرف الغيب ولا أحد يعرف أين سيكون بعد خمس سنوات من الآن، حيث أن المدير عندما يقول مثل هذه الأسئلة يهتم بانطباعك عن الأسئلة وليس الجواب ويهدف إلى معرفة مستوى قدراتك التنموية وتطورها، حيث يجب أن تجيب باقتراح وقوة وكتاب وأن تكون قادرًا على التطوير والترويج. .