كان المستكشف البرتغالي الأول مسافرًا بتكليف من ملك البرتغال مانويل الأول، الذي وجد أرضًا مسيحية في شرق آسيا ثم فتح أسواقه التجارية لجميع البرتغاليين واستمر في عملية استكشاف الطرق البحرية. الذي اكتشفه سلفه بارثولوميو دياز وكان في عام 1487 ميلادي وهو يدور حول القارة الأفريقية من خلال رأس الرجاء الصالح وكان في عصر الاستكشاف البرتغالي الذي بدأه هاينريش الملاح وتمكن أيضًا من إيجاد طريقة السفر بين أوروبا والهند، وأصبح هذا الطريق بديلاً لطريق الحرير الذي كان تحت سيطرة المسلمين في الشرق الأوسط وآسيا.

أول من اكتشف البرتغالي كان مسافرًا.

أول من اكتشف البرتغالي كان الرحالة فاسكو دا جاما، الذي بدأ حياته المهنية عندما تم اختيار والده لقيادة حملة لفتح طرق بحرية إلى آسيا لتجنب المسلمين الذين يسيطرون على التجارة في الهند وفي البلدان الأخرى. دول الشرق الأوسط، وأن والده توفي عام 1497 م، وكان ذلك قبل ذهابه في رحلته، ثم طلب من باولو دا جاما، الذي يُعتقد أنه شقيق فاسكو، تولي هذه المهمة رغم رفضه، وطلب من فاسكو أخذ زمام المبادرة، ووافق على القيادة.

فحص وصولا إلى سلسلة

كان رأس الرجاء الصالح معروفًا لدى جميع المسلمين، لكنهم لم يحتاجوا إلى المرور به، وتطل بلدانهم على البحر الأبيض المتوسط ​​وكذلك البحر الأحمر، كما سيطروا على طرق التجارة العالمية، كل ذلك بسبب التميز الجغرافي الموقع، ودون الحاجة للالتفاف حول رأس الرجاء الصالح، وكان هذا منذ بداية القرن الخامس عشر.

كان والد دا جاما حاكم Sainz في البرتغال وكان من عائلة الأمير فرناندو، سيد فرسان سانتياغو، وكانت والدته من أصل إنجليزي وكانت مرتبطة بعائلة ديوغو.