يقال إنني أعتقد أن عمار الدار، وياسود جادران، هناك العديد من الشعراء في المملكة العربية السعودية الذين اشتهروا بكلماتهم وأشعارهم الرائعة التي يقدمونها ويبدعونها، وغناء الشعر فن قديم لا يزال قائما. بين الشعراء لا يزال، والإبداع مستمر، وغالبًا ما يتوق الناس لسماع أو استقبال إحدى القصائد القديمة للشعراء القدماء وأشهرهم، الذين وضعوا كلماتهم الرائعة فينا، ونرى فيهم الوقت الذي يتساءل فيه الكثير من الناس عن كلمات قصيدة “احسب عمار الدار ياسود جدران” وهم يتساءلون عن مؤلف هذه القصيدة وكاتبها، لذلك قمنا بتجميع هذا المقال الذي سنشرح لك فيه الإجابة على أسئلتكم، اشترك معنا .

من قال اعتقد عمار الدار وياسود جوران

وقد أحدثت هذه القصيدة صدى كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بين الناس وخاصة في المملكة العربية السعودية، والجميع يريد سماع كلمات هذه القصيدة، وهذه علامة على أن سبب البحث عن كلماته مؤخرًا هو الحظر الذي تم إدخاله في مناطق مختلفة من المملكة العربية السعودية من – لانتشار وباء عالمي خطير. ونبين لكم أن كاتب هذه القصيدة ومؤلفها هو (الشاعر السعودي الأمير محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن تركي بت محمد بن سليمان بن فوزان السديري) رحمه الله. ولد عام 1915 وتوفي عام 1979 م. تميز بصفات قيادية. وساعد ذلك على زيادة ثقة الملك عبد العزيز به. في ذلك الوقت، وعينه محافظا على منطقة الجوف وهو في العشرين من عمره.

أعتقد أن قصيدة عمار الدار، يزيد، مليئة بالجدران

يتساءل الكثير من الناس عبر محرك البحث جوجل عن كلمات هذه القصيدة الرائعة التي تعد من أقدم قصائد أشهر الشعراء السعوديين، وقد اشتهرت هذه القصيدة في الأشهر الأخيرة بسبب انتشار وباء عالمي بين الناس. وها هي كلمته:

احسب عمر البيت يا زيد الجدران واثر الحياة في البيت يا زيد اهله

بالمرصاد، الأعمدة ليست في الأعمدة، لكنها مخفية عن جهلهم

لم تخبرني بما قلته، اصمت وتحدث إلى جرحي الدموي

إذا قام شخص آخر بقذف ما تتحدث عنه، فستفقد أمي

الحب لديه فكرة عن عمرك، وما تخيلته، وما كان يعتقد أن تفكيرك الراقي يمكن أن يفهمه

هذا فصل طويل، هذه أسئلته، هذا حصاد السنين، وهذه أيامي

الحفرة والحفرة، عقلك طويل والعمر مهم وأنا أعيش أوهامي

حتى طريق الانفصال الذي تحملته كان أصعب بالنسبة لي من رجلي

هذه قصيدتي في عينيك، إذا تجاهلتها فسوف تنزف من أجل ما يقوله قلبك

ائذن لي. إذا اشتد دمي، سأحاول فهم ما يحدث أمامي.

الحب في عينيك ضحك لكن حياتك كانت منذ زمن طويل لم أر أسهل من أحلامي

إذا لم يخفق قلبي من أجلك لشله، وإذا لم تلهم قصيدتي، جفت أقلامي.

عام مضى في غيابك لم أقبله، واليوم صار حرمي مصدر إلهامي.

لا تعتذر لي وتنسى كل ما قلته وتقنعني بالتبرير. لا تضيع أيامي

وفي نهاية سطور هذا المقال شرحنا لكم زوارنا ومتابعينا إجابة سؤال القائل: أظن عمار الدار، ياسود جدران، الذي كثيرا ما يحدث في هذه الأوقات. من خلال أداة بحث جوجل ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي حيث يرغب الكثير من الناس في معرفة اسم الشاعر الذي كتب هذه القصيدة “جميلة” والتي انتشرت على نطاق واسع في الأيام والأشهر الأخيرة ونأمل أن يكون مقالنا موضع إعجابكم. والرضا، ويمكنك متابعتنا لآيات أخرى يعثر عليها الناس.