رحل الخليفة عمر بن الخطاب ذات مساء مع خادمه، وسبب رحيله أنه قبل أن تعرف إجابة هذا السؤال الديني، يجب أن نلتقي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وهو الثاني بحق. من أعظم أصدقاء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ومن أشهر الشخصيات والقادة في تاريخ الإسلام وأكثرهم نفوذاً، وهو من السموات العشر الموعودة وأحد مستكشفي الأقمار الصناعية واستحوذ زهدهم على الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبو بكر الصديق في 23 أغسطس 634 م. كان ابن الخطاب قاضيًا محنكًا، واشتهر بنزاهة وحياد شكاوى الناس، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، وكان هذا من أسباب كون اسمه فاروق، للتمييز بين الخير. والشر.
وذات مساء رحل الخليفة عمر بن الخطاب مع خادمه وأمره بالرحيل.
عُرِف عمر بن الخطاب عند أهل السنة بأنه رجل آراء ومؤلف خطب وآراء بارزة ومهمة، ويعتبر عمر بن الخطاب من الشخصيات البارزة في الإسلام لما له من أعمال خيرية عظيمة، وحوالي في عهده زار كل أهل المدينة وما وراءها، وهذا تميز عمر بن الخطاب. والجواب الصحيح أن الخليفة عمر بن الخطاب غادر ذات مساء مع خادمه، وسبب نوبته فحص أحوال المسلمين.
مواقف عمر بن الخطاب
تميز عمر بن الخطاب بمواقف عديدة، وفي هذا المقال نتعرف على بعض المواقف العظيمة لهذا الرجل الصالح، وهي:
- في عام رمضان (وهو العام الذي عانى فيه المسلمون من الجفاف والجوع) لم يأكل – رضي الله عنه – إلا الخبز والزبدة حتى أغمق جلده، فيقول: معاناة الوادي إذا شبعت. والمحتوى. الناس جوعى.
- قال إسلام والد عمر بن الخطاب: ذات ليلة ذهبت مع عمر إلى المنطقة وبقينا هناك رغم إصرارنا وعند اندلاع الحريق.