يتضح هذا من خلال تطور شكل آخر للدولة اليهودية إلى جانب فلسطين، ألا وهو الأرجنتين. إن القضية الفلسطينية من القضايا التي لم تغلق أبدًا، وهذه من أهم القضايا التي توليها الشعوب العربية اهتمامًا لأن هذه البلاد قد سرقها اليهود الذين سرقوها من شعوبهم ورحلوا من بلادهم. البلدان التي عاشوا فيها وتم ترحيلهم من قبل الدول. في ذلك الوقت، ساد سلام كبير أرض فلسطين، حيث زعموا أنها كانت أرض اليهود وأن على اليهود أن يعودوا إلى أراضيهم، وفي عام 1948 م جاء تدمير فلسطين مع ظهور هذه العصابات المطالبة أفظع المجازر بحق الشعب الفلسطيني. لم يتركوا رجلاً أو طفلاً أو امرأة، ولم يتعرضوا لأبشع أنواع التعذيب حتى ترك الجميع أرضهم واستقر فيها اليهود، والحقيقة أن اليهود وليس فلسطين هم الذين توغلوا فيها واستقروا فيها، وكذبوا أن فلسطين أرضهم الحقيقية، وآمنوا بالأكاذيب التي بدأوها، ومن خلال هذا المقال سنجد الإجابة على هذا السؤال التربوي. لذا كن معنا.

ماذا يعني وضع البديل الآخر لدولة يهودية غير فلسطين، الأرجنتين بالتحديد؟

تناولت الطبقة السوسيولوجية (الاجتماعية) هذه القضية في سياق النقاش الدائر حول دولة فلسطين والقضية الفلسطينية، والذي كشف عن ثروة من المعلومات تؤكد أن فلسطين ملك للفلسطينيين، ولا علاقة لليهود بها. ولا علاقة لهم بها، ولا علاقة لهم بفلسطين، لكن لديهم فقط تصريحات كاذبة تحولت من أكاذيب. كارثة على الفلسطينيين، ونتيجة لهذه الكذبة تفرقت أعداد كبيرة من الفلسطينيين عن أراضيهم، وها نحن نجيب على سؤالك اليوم. الجواب الصحيح في الأسطر التالية:

  • وهذا يشير إلى أن اليهود ليس لهم صلة روحية بأرض إسرائيل وأن هذه الفرص الجغرافية، باستثناء فلسطين، كانت مرتبطة بمشاريع استثمارية للحركة الصهيونية، عندما تم تصنيف الأرجنتين كخيار بديل، وذلك بسبب الحركة الصهيونية في ذلك الوقت. الوقت كان هناك الكثير من الاستثمار في هذا البلد.