من هي اسراء العبيدي السيرة الذاتية، الكاتبة العراقية إسراء العبيدي نجمة صاعدة في عالم الأدب العربي كانت روايتها الأولى، ساعة بغداد، الأكثر مبيعًا في العالم العربي وترجمت إلى ثماني لغات تحكي الرواية قصة مجموعة من الشباب العراقيين الذين يحاولون فهم حياتهم في أعقاب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 كتابات العبيدي جديدة ولا تعرف الخوف وشخصياتها معقدة وكاملةساعة بغداد يجب أن يقرأها كل من يهتم بالأدب العربي المعاصر.
من هي إسراء العبيدي؟
إسراء إبراهيم صالح العبيدي، كاتبة وإعلامية من العراق، مواليد 1991، 30 سنة، موهوبة، حاصلة على إجازة في الرياضيات، عملت كرئيسة تحرير لمجلة طلابية LAVA، من أول مقال لها في الثاني. مرحلة مدرسة العلوم، تم تكريمه من قبل عميد الكلية وتلقى خطاب شكر. حصلت المجلة على جائزة أفضل مجلة طلابية في جميع الجامعات. بعد التخرج، أخذت دورة في جمعية بيت النهرين النسائية المتخصصة في شؤون المرأة، وتم اختيارها لتصبح محاضرة لإلقاء محاضرات حول حقوق المرأة.
إسراء العبيدي – السيرة الذاتية
فنانة عراقية تضمنت مشوارها الفني العديد من المواهب المتميزة والمشاركات في مختلف المجالات واللقاءات الفنية التي أجراها، كما عرض عليها العمل في العديد من الأفلام والمسلسلات وشاركت في المسلسلات الفندقية.
عمل اسراء العبيدي
خلال مسيرة حافلة بالإنجازات والمناصب المتعددة التي اكتسبتها إسراء العبيدي منذ بداية حياتها الجامعية حتى اليوم، نشرت مجموعة متميزة من الأعمال الأدبية، كالروايات والقصص والشعر، ومن أهم أعمالها. :
- نشر رواية بعنوان بقايا حطام الفراشة ودار الفراهيدي ودار الفرف المنثورة في مصر.
- نشر مجموعة قصصية بعنوان “الهروب من بيت الآداب مانثورا في مصر”.
- نشر مجموعة من قصص الأطفال بعنوان روبي ومرجان.
- نشر كتاباً شعرياً، The Rise of My Life.
- كتبت العديد من المقالات في جريدة الأخبار المصرية، وجريدة الشرق الأوسط، وصحيفة الاتحاد.
- عمل في الاتحاد العام لوكالات الأنباء العراقية (وكالة تسريبات، وكالة الأنباء العراقية، وكالة الرأي الإخبارية، وكالة وانا للأنباء ووكالة الأهرام الدولية).
وفي الختام وصلنا إلى ختام مقالنا الذي التقينا فيه بإحدى أبرز الفنانين والموهوبين في الوسط الفني العراقي إسراء العبيدي.