هل تعرف ماهي الدولة التي باعتها اسبانيا لامريكا؟ تجبرت اسبانيا في هذا العالم ومن خلفها الولايات المتحدة الامريكية، فما الدولة التي باعتها إسبانيا لأمريكا؟ تميزت القوى العظمى في العالم بالسيطرة على البلدان الأخرى، وثرواتها الاقتصادية ومواردها الطبيعية، والسيطرة على مواطنيها بالقوة. اشتهرت إسبانيا في عصرها الذهبي بالقوة والاستعمار الذي فرضته بعض الدول، بما في ذلك الفلبين التي باعتها فيما بعد. في الولايات المتحدة، المعروفة باسم أمريكا، كجزء من معاهدة وقعت بين الطرفين منذ فترة طويلة، وواصلت أمريكا استعمار الفلبين لفترة ثم نالت استقلالها وسيادتها فيما بعد.
ما البلد الذي باعته إسبانيا لأمريكا؟
تاريخ الاستعمار هو شهادة على العديد من المعاهدات والاتفاقيات التي بموجبها يتم منح البلدان أو قبولها بموجب شروط معينة، حيث استولت إسبانيا على الفلبين للولايات المتحدة الأمريكية بموجب معاهدة باريس في 10 ديسمبر 1898 وبموجب تلك المعاهدة بدأ الاستعمار الأمريكي، وشهدت الحكومة العسكرية الأمريكية أن الجزر المؤقتة للفلبين كانت فترة اضطراب سياسي كبير كانت من سمات الحرب الفلبينية الأمريكية.
ما الدولة التي باعتها إسبانيا لأمريكا؟
إسبانيا دولة تقع في قارة أوروبا وعاصمتها مدريد. يبلغ عدد سكانها 47 مليون نسمة. إنها دولة متقدمة ذات نوعية حياة عالية. يُعتقد أن الإنسان الحديث وصل لأول مرة إلى إسبانيا منذ حوالي 32000 عام. تضم إسبانيا العديد من الجزر، بما في ذلك مايوركا وتينيريفي. تنتج Izabiza و Gran Canaria بإسبانيا كمية كبيرة من مصادر الطاقة المتجددة، مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وتعد صناعة السياحة الإسبانية واحدة من أكبر الصناعات في العالم. مليار دولار في إسبانيا.
معلومات عن أمريكا؟!
تُعرف أمريكا بالولايات المتحدة الأمريكية وهي جمهورية اتحادية تتكون من خمسين ولاية، والتي نالت استقلالها عام 1783 م. بعد حصولها على سيادتها من المملكة المتحدة وعاصمتها ومركزها السياسي واشنطن. وفي الجنوب الغربي يكون الطقس حارًا جدًا وجافًا جدًا في الصيف، بينما في الشتاء يكون الطقس معتدلاً في الولايات الجنوبية وفي الشمال والشمال الشرقي والسهول، وغالبًا ما يكون الطقس في الجبال الغربية شديد البرودة. مع تساقط كثيف للثلوج وانخفاض في درجة الحرارة تصل إلى نقطة التجمد.
نصل هنا إلى نهاية مقالنا الذي التقينا فيه بالدولة التي باعتها إسبانيا لأمريكا، والفلبين بموجب معاهدة باريس عام 1898 م.