ما هي صحة الأحاديث التي لا تأتي من الإنسان في حالة الطاعون ويبقى في بيته بصبر معتقدًا أن العديد من الأحاديث التي لا يعرفها الشخص صحيحة أو أنها أحاديث ملفقة كتبها مؤلفون أرادوا ذلك؟ تغيير بعض؟ الظواهر الدينية، حيث أن الناس في الوقت الحاضر لديهم أحاديث جديدة عن الأمراض، تجعل الناس يسألون عن حقيقة هذه الأحاديث النبوية التي يقولها الناس، وهل يحتاج الإنسان إلى التحلي بالصبر عند إصابته بفيروس أو وباء ويجلس في منزله، و هذا العنوان الذي سنتحدث عنه بالتفصيل، موقع أسئلة وأجوبة يقدم لك صحة حديث لا يخص الشخص المصاب بالطاعون. يبقى بصبر في منزله، العد.
صحة حديث لا يأتي من مريض بالطاعون ويبقى في بيته.
مع انتشار فيروس كورونا في الوطن العربي في الفترة الماضية، بدأ الناس يلجأون إلى الكتب الدينية للصلاة ومعرفة جميع الأحاديث النبوية الشريفة التي ذكر فيها الرسول صلى الله عليه وسلم الأمراض، كما هو الحال اليوم، بعد فترة طويلة من الزمن منذ انتشار الفيروس، بدأ الناس يسألون عن مدى صحة الحجر الصحي أو ما يسمى بالجلوس في المنزل والصبر، من أجل معرفة النتائج التي ستظهر على الشخص بعد فترة.
- وفي حديث البخاري رضي الله عنه قال: قال النبي: “ما من أحد – أي المسلم – طاعون، فيبقى في بلده”. بصبر طلب الأجر مع العلم أنه لن يتأثر إلا ما كتبه الله له إلا أنه ينال أجر شهيد “. ولكن هناك حديث لم ينسب لأحد. الزمان، لأنه لا دليل على أن هذا حديث صحيح أم لا، وهو: ما من إنسان يسقط من الطاعون، فيبقى في بيته بصبر، على أمل أن يعلم أن ما كتبه الله فقط من أجله. يتفوق عليه الا انه ينال نفس اجر الشهيد “.
- وفي حديث آخر في حديث عائشة رضي الله عنها قالت: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الطاعون ورسول الله. قال لي صلى الله عليه وسلم: هذه هي العذابات التي يبعثها الله لمن يشاء، لذلك جعلها رحمة للمؤمنين. يعلم أنه لن يصيبه إلا ما كتبه الله له إلا أنه ينال أجر الشهيد.
ولما كان هذا الحديث هو بالتحديد من وجهة نظر الرسول صلى الله عليه وسلم قال: “ما من أحد – أي مسلم مصاب بالوباء – فيبقى. صبورًا في بلده، طالبًا الأجر، مع العلم أنه لن يصيبه إلا ما كتبه الله له، إلا أنه ينال ما يعادل أجر الشهيد “، مما يدل على صحة الحديث.