لم تظل خضراء، ولم تقلل الغبار، ولم تبقى خضراء ولم تقلل الغبار. كثير من الناس يبحثون عن تفسير لهذا الحديث أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: “لم أخفف التراب ولم أبق خضراء”. والغبار يدل على الأرض والأخضر والسماء والذي أطلقنا عليه اللون، وهذا أكثر صحة بعد النفي الذي يمكن أن يلتقط التفضيل والقيد المباشر الذي يعتبر فيه زيادة كبيرة، و وهذا ما يدل على ذلك، أن هذه صدقة لا تتعدى صدقها، وسوف يشرح لك موقع الأسئلة والأجوبة الخاص بنا ما يعني أنك بقيت خضراء ولم تقلل من الغبار.

لم أبقى خضراء ولم أرفع الغبار

المعنى المنشود من هذا البيان لم يبق أخضر ولم يقلل من تحدث الغرباء بلهجة أكثر إخلاصا أو أكثر إخلاصا من أبي زار المعروف بأحد الصحابة البارزين رضي الله عنهم، وأين اشتهر بزهده وتواضعه الكبير، وحيث أسلم في الأيام الخوالي وهاجر مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد غزوة الخندق وفي سياق الحديث، معنى ما بقي أخضر، أي لشخص بلهجة، أي صاحب المنطق والكلام والصدق.