إن الصحابة رضي الله عنهم أطاعوا الرسول صلى الله عليه وسلم فيما أمرهم به، ولذلك فكل إنسان يحتاج إلى غيره مهما كانت ظروفه وحاجات الإنسان. هناك احتياجات طوعية ومقنعة. يجب أن يجتمع هؤلاء الأشخاص ويتشاركون هذه المهمة فيما بينهم. لكل إنسان احتياجاته الخاصة، فمن واجبنا وفقاً لما نزل في القرآن الكريم والسنة النبوية أن نسير على نهج الأنبياء والصحابة الكرام في إصلاح الأفراد والجماعات.

الصحابة رضي الله عنهم طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في كل ما يأمرهم به.

تجلت عظمة الصحابة الكرام في خدمة الأنبياء وطاعتهم، حيث كان الحق طريقهم، وأن المؤمن هو الذي يطلب هذه السنة ويتبعها في أمور الطاعة والصلاح والتقوى لما لها من تأثير كبير عليها. حياة الانسان وتوفيق العلاقات بين افراد المجتمع.

جواب السؤال :

موقف علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندما سأله النبي صلى الله عليه وسلم أن ينام على فراشه ليلة الهجرة ويرد الأمانة إلى أصحابها، فقال: فعلت.