عدد حلقات مسلسل رجال في العاصفة، يعتبر مسلسل رجال في العاصفة من ضمن أهم المسلسلات المصرية القديمة والذي تم التصوير لها خلال القرن الماضي، اذ أن الأفلام والمسلسلات المصرية القديمة قد شهدت الاهتمام المتواصل من قبل المشاهدين في كافة أنحاء الوطن العربي، هذا نظرا لما حققه من نجاحات وتألق كبير خلال القرن الماضي، اذ ما زالت تلك النجاحات تتوالي في دور العرض حتي أوقاتنا الحالية، ويرجع السبب في ذلك زيعود الي قوة الإنتاج الفني في ذلك الوقت وإلى حبكته الفنية المميزة، فمن أهم المسلسلات البارزة والناجحة المسلسل المصري ( رجال في العاصفة)؛ الذي يرغب الكثير من متابعيه ومحبينه المعرفة لعدد حلقاته، سنورد اجابة هذا التساؤل من خلال الطرح الاتي.

ما هي قصة مسلسل رجال في العاصفة

أهم ما تدور عنه أحداث مسلسل رجال في العاصفة، حول رضوان الذي يعمل عملا بسيطا في مستودعا محجر للسكك الحديدية بالسويس، فهو يعتبر بالمسلسل شخصية لرجلا أرمل منذ عشرون سنة ويرغب بالوحدة والبعد عن الناس بشكل استمراري، حيث يقوم اللص الذي يدعي (سليم) بالمهاجمة له في يوم من الأيام، ولكن اللص قد تفاجأ بعدم ايجاده شيئا للسرقة، لتقابله فتاة تدعى عزيزة وهي عشيقة اللص سليم في الجبل، ومن ثم تقوم بمحاولتها لتوقعه في غرامها وعشقها، فتقوم باخفائها للمحفظة الخاصة لها معه خوفا من اللص سليم وتقوم بقضاء تلك الليلة برفقته بمنزله.

  • هذا وقد قامت باكتشافها بأن رضوان بحوزته 5000 جنيه متواجدة في صندوق التوفير، ومن ثم تبدأ الأحداث بشكلا دراميا شيق، باعتباره المسلسل الذي تم الاقتباس له من خلال قصة فيلما مصريا له نفس الاسم ألا وهو (فيلم رجال في العاصفة)، والذي تم عرضه خلال العام الميلادي 1960، فهو من بطولة الفنانة هند رستم والفنان رشدي أباظة والفنان محمود المليجى وهو من إخراج حسام الدين مصطفى.

أبطال مسلسل رجال في العاصفة وعدد حلقاته

يشتمل طاقم العمل لهذا المسلسل المعروف (رجال في العاصفة)؛ الكثير من النخب الفنية من المصريين وعلي رأسهم كل من: والفنان مصطفى فهمي والفنان جلال الشرقاوي والفنان محمد رضا ونجوى فوؤاد وجمال إسماعيل، وأعدادا أخري من الممثلين.

  • يعتبر ذلك المسلسل من المسلسلات الدرامية القديمة التي أعيد العرض لها بأوقاتنا الحالية وذلك عبر قناة، ذكريات المصرية، حيث ونشير الي أن جذورالمصري تعود إلى عصر الفراعنة، حيث يرجع الفضل في هذا الهيكل التاريخي الي اكتشاف قبر الملك توت خلال العام الميلادي 1922، ولقد أثار هذا الاكتشاف اهتمامًا قوميًا بكل شيء يتعلق بالمسرح مصري.