المثلي رين يسئ للرسول بالفيديو، نشر الكثير من المغردون على تطبيق تويتر هاشتاقات المثلي رين يسئ للرسول صلى الله عليه وسلم، وقد انتشر الترند بنسبة كبيرة بين العديد من رواد المواقع للوقوف الى جانب هذه الحادثة ومنعها، فقد اثارت الجدل والضجة من قبل المسلمين فى كافة انحاء العالم والشعور بالغضب العارم والشديد تجاه هذه الحادثة، فقد تسائل العديد من رواد التواصلل والمغردين على تويتر والمتابعين عن المثلي رين يسئ للرسول بالفيديو، سوف نتعرف على ادق التفاصيل عبر تناول المقال التوضيحي التالى، المثلي رين يسئ للرسول بالفيديو.
المثلي رين الذي أساء الى الرسول صلى الله عليه وسلم
نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية مقطع فيديو حول شخص يسيء للرسول مما أثار غضبهم غيرة ودفاعاً عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث أن الشخص الذي نشر الفيديو من المثليين يدعى رين، وكان في حوار مع المثليين والمثليات على منصة بوم الخاصة حيث تجرأ بذكر اسم النبي محمد في حوار اجرامي بحق الدين والإنسان، وتطاول رين على الرسول حينما قال، لو الرسول كان يعلم عن وجود المثليين والمثليات كان حياتهم أفضل.
ردود الافعال على مواقع التواصل للاساءة بالرسول
نشر الكثير من رواد االتواصل الاجتماعى والعديد من المغردين على حساباتهم الشخصية الخاصة وعبروا عن موجة الغضب التى يشعرون بها اتجاء الاساءة الى رسول الامة العربية والاسلامية محمد صلى الله عليه وسلم ونتناول ردود الافعال على النحو التالي :
- علق الكثيرون على هذا الحوار حيث قال الناشط نوح عبر حسابه الشخصي تويتر، يعني بي كل بجاحة يقول ان احاديث الرسول كلها ضعيفة ويستهزئ بالرسول ويجيب قواصر معه ويغزوهم بفكره المنحط حسبي الله ونعم الوكيل أتمنى لو انو مانتساهل مع ذول الشكليات كل ما تساهلنا راح يتمادو وزيادة.
- كتب مؤيد على حسابه في توتير، الشواذ لازم يتم ردعهم، يقول الرسول من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به.
- كتب ناشط آخر، وين عقلك وانت تسيء للرسول واخر شي ليتك انسان طبيعي لا شاذ وقذر الشواذ اقذر خلق الله ويجب على المجتمع نبذهم.
المثلي رين يسئ للرسول بالفيديو
نشرت العديد من مواقع الانترنت والتواصل الاجتماعى الفيديو الخاص والذي يوضح من خلاله الاساءة من قبل المثلي رين وهو يسئ الى الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد انهالت موجات الغضبب والجدل حول هذه الحادثة من قبل المغردين، اليكم الفيديو على النحو التالي.