موعد عرض برنامج قلبي اطمأن 2021 في رمضان، مع بداية تقديم برنامج قلبي مطمئن، مع الأيام الأولى من رمضان، عمليات البحث على وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات الفيديو. والفقراء لمدة ثلاث سنوات، خلال شهر رمضان، بحيث يتكرر البرنامج هذا العام، بهدف نشر خلق الكرم والعطاء وإظهار قيمة مساعدة الخير وكم هو لطيف للإنسان. أن يكون شخصًا له تأثير إيجابي على مجتمعه.
فكرة برنامج “اطمئن قلبي 2021” في رمضان
يهدف برنامج مطمئنة قلبي إلى إحياء حب اللطف للآخرين ووفرة العطاء والكرم لأننا نجد في مجتمعاتنا تفكك هذه المبادئ شيئًا فشيئًا والسعي إلى الأقل وانتشار حب المال والحب من أجل اكتنازها، لذلك كان من الضروري وجود برنامج أخلاقي يدعم هذه المبادئ لإعادة الحياة إليها وإبراز تأثيرها على المجتمع. وبالنسبة للمتبرع نفسه، يقدم البرنامج مساعدة مادية كبيرة للفقراء والأسر المحتاجة والأسر المحتاجة المدينين من جميع أنحاء الوطن العربي، للتخفيف من معاناة المسلمين وخاصة في الشهر الكريم الذي حثنا الله فيه على أن نكون كرماء وأن نعطي ونؤيد الآخرين وسد ثغراتهم قدر المستطاع.
مواعيد عرض برنامج قلبي طمأنينة في رمضان 2021
بدأ بالفعل بث برنامج “قلبي مطمئن” في أول أيام شهر رمضان المبارك في 13 أبريل 2021. وقد ظهر على قناة MBC في الساعة 24 ظهراً بتوقيت القاهرة. قناة أبو ظبي الساعة الرابعة عصراً. كن مطمئنًا، ما بين 15 و 25 دقيقة، وهذا هو الوقت المناسب للمتابعة لجميع حلقات البرنامج. حصدت الحلقات الأولى من البرنامج مشاركة كبيرة ودعمًا وترويجًا من مختلف دول العالم العربي.
برنامج مطمئن قلبي 2021 في رمضان
والدولة المسؤولة عن الإشراف على إنتاج هذا البرنامج هي الإمارات، وهي أشهر برامج المساعدات الخيرية وأكثرها فاعلية في الوطن العربي. فقط للأسر المحتاجة ولكنها توفر لها وظيفة ومصدر رزق يكفيها أن تطلب من المحتاجين وتوفر لهم مصدر رزق يكفهم.
برنامج مواسم قلبي اطمئن في رمضان
في جميع المواسم السابقة، تجول شاب يدعى غيث، وهو غريب لم يظهر زيه العسكري من قبل، بين الدول الإسلامية خلال الشهر الفضيل وقدم المساعدة المالية والعمل للأسر التي تعاني من الفقر المدقع. وفي الإعلان الأول عن برنامج هذا العام، أظهر البرومو بطاقات مكتوب عليها اسم مؤسسة السعادة، لتأكيد استمرار رسالة البرنامج ودعمه المستمر للأسر الفقيرة. لقد تغير وضعهم للأفضل، بحيث يعكس ذلك المجتمع في دعم التنمية، واستغلال القوى العاملة لديه، ودعم الأسر وجعلها جزءًا فاعلًا لأنها كانت مجرد جزء من المستهلك.