تفاصيل مشكلة سفينة قناة السويس، خبر عن السفينة التجارية انتشر قبل أيام وعثر عليها عالقة أمام مشكلة كبيرة بعد سفينة الشحن “إسفير جرين” الواقعة في قناة السويس والجمهورية. ولا تزال مصر تحاول تعويم السفينة التي يبلغ طولها 400 متر ووزنها 220 طنًا لتسهيل مرور السفن الأخرى عبر قناة السويس التي تعتبر من أكثر الممرات المائية ازدحامًا في العالم. ككل.
كما أعلنت الهيئة المصرية للسويس، اليوم الخميس، وقف حركة الملاحة البحرية مؤقتًا لحين إعادة اكتشاف السفينة، وفقًا لخريطة متزامنة من موقع فيسيل فايندر.
مشكلة قناة السويس
تسبب الحادث الذي وقع ليل الثلاثاء والأربعاء في تأخيرات كبيرة في شحنات النفط والسلع التجارية الأخرى، ونتيجة للحادث الذي تعرضت له هذه السفينة وانقطاع الملاحة في القناة أدى إلى زيادة النفط بنسبة 5٪ عن الأربعاء، وذلك لأن الدول الأوروبية تمثل الجزء الأكبر من اقتصاد قناة السويس، حيث اتخذ مدير القناة جميع الخطوات اللازمة لعبور السفينة بأمان وأمان، وتعيين فريق من كبار مرشدى السلطة وتقديم المساعدة الملاحية اللازمة من القطارات المصاحبة، بالإضافة إلى الوقت الحقيقي المراقبة من قبل مكتب المرور المركزي.
تفاصيل مشكلة سفينة قناة السويس
كما أوضح الباحث البحري أن الصندوق الأسود أوضح ما إذا كانت هناك عيوب فنية في السفينة وهذه العيوب هي سبب دخوله قبل دخوله قناة السويس، كما أشار إلى أن السفينة لا تستطيع الانعطاف مع هذا وأضاف أن العيوب السوداء. سيكشف الصندوق عن وجود عيوب فنية في التعامل مع الحاويات وتوزيعها على هيكل السفينة المحملة على ظهرها، مع التأكيد على أن محاذاة وتوزيع الحاويات على متنها يتم وفقًا للحسابات الميكانيكية المتعلقة بطولها و العرض، وأنه لا يتم توزيعه بشكل عشوائي، وأوضح أن توزيع الحاويات والبضائع داخلها يعتبر سبب انحرافها عند تغيير مسارها أو زيادة سرعتها.
تفاصيل حادثة قناة السويس
يعتبر حادث قناة السويس من أوائل الحوادث التي وقعت على القناة أثناء عملياتها، حيث أن جنوح سفينة Ever Given كان بسبب الرياح العاتية، وبالتالي تسبب في انقطاع ما يقرب من 3728 سفينة أخرى كانت تنقل. البضائع إلى بلدان أخرى مختلفة، مما تسبب في مشاكل مالية. استُخدمت تسع قاطرات عملاقة في الساعات الماضية لإغراق السفينة وإغراقها، بحسب رئيس الهيئة العامة لقناة السويس. ولا تستمر لفترة أطول.
قبطان سفينة قناة السويس
اختلفت الآراء حول اسم قبطان السفينة إيفر جيفن، حيث انتشرت معلومات كثيرة في الفترة السابقة بأن قبطان السفينة هو أول قبطان عربي، مروة السلحدار، لكن هذه القضية لم تكن صحيحة بعد ذلك. نفى النقيب الذي يعمل بإحدى شركات الملاحة المصرية هذا الخبر. لكن الأنباء المؤكدة هي أن هذه السفينة تابعة للشركة اليابانية المعروفة باسم شوي كيسن، المسجلة في مقاطعة بنما، والتي استأجرتها شركة Evergreen التايوانية، وعلى متنها 220 ألف طن من البضائع المختلفة.