ما قصة الصبار الراقص؟ تصدرت “Dancing Cactus” مواقع التواصل الاجتماعي، وجذبت الأنظار وأصبحت محط الأنظار والحديث عن الكثير من المواطنين على وسائل الإعلام، فيما كان الهاشتاغ Dancing Cactus هو الأكثر شعبية على تويتر، كلعبة مسلية، فيما ذهب البعض للتحذير. حولها كنوع من العزلة المتزايدة بين الأم والطفل.
قصة الصبار الراقص
الصبار الراقص هو دمية الصبار الأصلية. إنه إنتاج صيني. لها أشكال عديدة. هناك صبار يرتدي غطاء الرأس أو يحمل “جيتار” ويتحرك يمينًا ويسارًا عند تشغيل الأغاني. هناك صبار راقص يقول الكلمات والآخر يعزف الأغاني. يتم إرسال الصبار الراقص ببوصلة “USB”، وهي مخصصة أيضًا لتنزيل حوالي 120 أغنية وإمكانية تسجيل المكالمات والمحادثات الجانبية وتكرارها لاحقًا، مما جعلها تضيف جوًا من البهجة بين من حولها.
سعر الرقص الصبار
في الآونة الأخيرة، ازداد الطلب على الصبار الراقص لاعتقادهم أنه يجلب السعادة ولا يقتصر على الأطفال فقط، مما تسبب في زيادة نسبة الواردات، فضلاً عن زيادة عدد العاملين فيه. وأوضح مؤخرًا، خلال حديثه مع الوطن، أنه اشتراه بكميات كبيرة من التجار ثم باعه بـ300 جنيه، مؤكدًا أنه بمجرد عرضه على فيسبوك اشتراه كثير من الناس وعرفوا سعره على الرقصة. . كاكتوس: “اكتشفت أنني كنت أتحدث عنها كثيرًا خلال هذا الوقت، بدأت في شرائه من التجار وبيع واحدة مقابل 300 جنيه إسترليني.”
آثار “الصبار الراقص” على الأطفال
طبيبة. وكشف أستاذ طب الأطفال محمود يوسف بهذه الطريقة أن الطفل نتج عن الاستخدام المستمر لـ “الصبار الراقص”، قائلاً إن الدمية المسلية توسع الفجوة بين الأم والطفل وتدل على وجود مأساة. شهدتها بعض العائلات المصرية نتيجة الحفرة. بين الأم وطفلها بسبب الأعمال المنزلية والانشغال الدائم بالمنزل.
في تصريح تلفزيوني له، أوضح أستاذ طب التخاطب للأطفال أن الأطفال يصبحون فريسة لعبة “الصبار الراقص” أو الهواتف المحمولة بشكل دائم، أمام أعين الوالدين في المنزل، وأحيانًا تعرض الأمهات ألعابهن لأطفالهن من أجل عملية الإلهاء والصمت في المنزل في سن مبكرة. وأضاف أن “الصبار الراقص لا يقدم أي محتوى تعليمي للأطفال ويزيد من العزلة ويؤثر على مشاكل النطق الأخرى وقلة الانتباه”.
تأثير نبات الصبار الراقص على النطق المتأخر
طبيبة. نصح أستاذ طب الأطفال محمود يوسف جميع الأمهات بالتواصل المستمر مع الأطفال وعدم الوقوع في قبضة الانشغال الدائم بالطفل. العيش أثناء الطهي أو الغسيل أو ارتداء الملابس مطلوب. “
طبيبة. وشدد محمود يوسف، أستاذ طب الأطفال، على ضرورة تجنب استخدام الأطفال للهواتف المحمولة وخاصة فئة الناطقين المتأخرين، ودعا إلى ضرورة التواصل مع الطفل وتقديم شرح مفصل ووصف لكل ما يشاهده الطفل. خطوة بخطوة، ويجب ألا تشعر الأمهات بالملل أو الشكوى من الأشياء. في حالة الطفل الذي يلعب على الهاتف المحمول يجب تقديم شرح مفصل للعبة له وعدم السماح له باللعب بمفرده. لابد من شرحه له ومحاولة ربطه بالواقع لتقديم معلومات مفيدة حتى يستفيد الطفل من الأشياء ويبعده عن هذه الألعاب.