من هو قاتل ابراهيم الغصن، يعتبر الدكتور إبراهيم الغصن من أهم الشخصيات في المملكة العربية السعودية، والذي اشتهر بسيرته الذاتية الجيدة، ومن الشخصيات التي نعت آلاف الناس على وفاته على يد زوجته. الدكتور إبراهيم الغصن مواطن سعودي، في السبعينيات من عمره توفي الدكتور إبراهيم الغصن مؤخرًا نتيجة جريمة شنيعة ارتكبتها ضده زوجته وعشيقها، ومن خلال هذا المقال سنتعرف أكثر على د. استشهد ابراهيم الغصن.

من هو ابراهيم الغصن

ولد الدكتور إبراهيم الغصن في وسط مدينة بريدة عام 1374 هـ ونشأ فيها. كان إبراهيم الغصن هو خادم الصلاة في سيرة الشاب الصالح، وصحبه الشيخ المغادر، وكان إبراهيم صالحًا مع والديه، وتزوج إبراهيم من أربع نساء، ولديه 14 ولدًا، أكبرهم محمد، ولديه 15. البنات اللواتي درس إبراهيم ابتدائيًا في مدرسة الحويزة الأندلس، ثم التحقت بالمدرسة الثانوية والثانوية بمعهد العلوم ببريدة، ودرسن في مدرسة الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود فرع القص.

المسيرة إبراهيم الغصن العلمية

عين إبراهيم الغصن معيداً بالكلية التي درس فيها ودرس الدراسات العليا والمتميز، وحصل على درجة الدكتوراه في الفقه الإسلامي مع مرتبة الشرف من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض عام 1409 هـ. في الجامعة وكان مثالا على ذلك الأستاذ الفاضل كان من محبي طلابه وتقاعد مبكرا من الجامعة وعمل في مهنة المحاماة والأنشطة التجارية والعقارية.

حادثة مقتل ابراهيم الغصن

اتفقت زوجة إبراهيم الغصن مع حبيبها الذي جاء من ألمانيا إلى السعودية لمساعدتها، وزوجته سعودية المولد اسمها “فادية توفيق القلعة”. اتفقت مع حبيبها على التخلص من زوجها إبراهيم الغصن على الزواج منه ودخل حبها المملكة. من خلال تأشيرة العمرة مع آخرين، وبعد وقت قصير من وصوله للسعودية، ذهبت إلى منزل حبيبته ودخلت غرفة زوجها وضربته حتى مات. بعدك دخلت Fandia الغرفة وقامت هي وعشيقها بتنظيف المكان وإزالة ملامح الجريمة. ألقاه في أرض بعيدة وخالية، ومن خلال التحقيقات تبين أن إبراهيم تلقى عدة ضربات على رأسه من الجانب الأيسر تسببت في وفاته.

من هو قاتل ابراهيم الغصن

جواب السؤال: زوجته فادية توفيق القلعة، وقد تم قتل زوجها بمشاركة عشيقها.

أصدرت المحكمة العليا السعودية، اليوم، حكماً بالإعدام على مجرمين في مدينة بريدة. الأول سوري شارك وساعد الجاني الثاني سعودي طبيعي بقتل زوجة الجاني إبراهيم الغصن وضربه عدة مرات في أنحاء متفرقة من جسده بآلة ثابتة، راضياً عن وجه المهبل و من الخداع من أجل سلامته.