حكاية جميلة بغداد نورزان الشمري، وفق وسائل التواصل الاجتماعي العراقية المختلفة، وسط غضب شديد على ما حدث للشمري، خاصة بعد أن ترددت أنباء عن تعرض الشمري لمضايقات من قبل مجهولين. من خلال رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، الذين طالبوا بضرورة القبض على مرتكبي جريمة القتل حتى لا تتكرر مثل هذه الجرائم المروعة، سنخبركم في هذا المقال بقصة الجميلة نورزان بغداد. الشمري:

من هي نورزان الشمري؟ – ويكيبيديا

نورزان الشمري فتاة عراقية تبلغ من العمر 20 عاما تعرضت لسوء المعاملة من قبل أهلها وأجبرت على الزواج عندما كانت في الثالثة عشرة من عمرها، لكن زواجها لم يدم طويلا، وطلقت من زوجها الأول، وبعد فترة تزوج ثانية. واحد. إلا أنها لم تستمر في هذا الزواج لأن زوجها الثاني كان غير متوازن وكان يضربها باستمرار، وبعد ذلك تقدم عمها بابنها، لكنه لم يوافق على الزواج من ابن عمه، بحسب حديث أحد أقاربه: تلقى الشمري تهديدات من عائلة عمه لأنه لم يوافق على الزواج من ابن عمه. وعثر على نورزان الشمري ميتا الأسبوع الماضي

من هو قاتل نورزان الشمري؟

أفادت وسائل إعلام عراقية عن مقتل الشابة نورزان الشمري التي تعمل في محل حلويات، واشتعلت النيران في جميع وسائل التواصل الاجتماعي في العراق بعد مقتل الشمري، خاصة بعد إعلان تعرضها للتحرش قبل مقتله. واستنادا إلى معلومات أولية: قتل نورزان على يد ثلاثة أشخاص بآلة حادة (سكين)، وتشير التقارير الأولية إلى أنه لم يكن هناك اعتداء جنسي على الضحية عندما كانت الجريمة في الشارع، على حد قوله. مصادر إعلامية عراقية، تلقت نورزان تهديدات من أقاربها أكثر من مرة، ونشرت مخاوفها عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وخلال التحقيقات الجنائية تبين أن القاتل هو شقيقها، فقتلها “دفاعا عن الشرف”. ” “”، وساعده اثنان من أعمامها في ذلك.

ما سبب وفاة نورزان الشمري؟

وذكرت مصادر مقربة من عائلة نورزان الشمري، أن شقيقها قتل عملها في جهاز مكافحة الإرهاب، وخلال الأيام الماضية كانت هناك مشاكل وخلافات لفظية كثيرة بينهما بسبب رفض نورزان الزواج من ابن عمه الموجود بالخارج. العراق عندما رفضت فكرة السفر خارج العراق لكنك فاقمت الأمور بينهما لدرجة أنها تعرضت للتهديد بالقتل من قبل شقيقها وأبناء عمومتها الذين طلبوا منها ترك وظيفتها والزواج لرعايتها و والدتها خاصة وانها يتيمة لكنها رفضت وقتلت الاسبوع الماضي.

حكاية بغداد الجميلة نورزان الشمري من أكثر القصص المروعة في المجتمع العراقي الشمري وقبل كل شيء حتى لا تتكرر مثل هذه الجرائم البشعة في العراق.