أذكر فائدتين من قصة الصحابي الجليل أسيد بن حدير بن سماك بن عتيق رضي الله عنه، ولقبه أبو يحيى أو أبو هدير. كان زعيم الأوس بالمدينة قبل الإسلام، وكان رأيه سليمًا، وله شخصية حازمة. غزوة أحد وتعرض للطعن عدة مرات، ومات في السنة العشرين للهجرة وحمل نعشه عمر رضي الله عنه.

اذكر فائدتين من قصة الرفيق العظيم

نستفيد من قصة أسيد نفعين، وهما الشعور بالآخرين والتعاطف معهم، وتعلم قراءة القرآن الكريم بالطريقة الصحيحة، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأسيد: اقرأ يا أسيد، فقد نزلت أحد مزامير آل داود، ورفعت منزلة المقرئ إلى الله تعالى، تحضر الملائكة عند قراءة القرآن الكريم.

الاجابة

مكانة المقرئ عند الله تعالى تحضر الملائكة عند تلاوة القرآن الكريم.