وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي ان كليهما، الشمس هي النجم المركزي للمجموعة الشمسية، يبلغ قطرها حوالي 1.392684 كيلو متر مربع، تحتوي على غازات مختلفة، حيث أنّ ثلاثة أرباع مكونات الكتلة الشمسية من غاز الهيدروجين، بينما المصباح الكهربائي فهو عبارة عن جهاز يقوم بتحويل الطاقة الكهربائية إلى طاقة ضوئية، ويعود إكتشافه إلى عام 1879م، والجدير بالذكر أنّ هناك وجه شبه ما بين الشمس والمصباح الكهربائي سنقوم بذكره في هذه المقالة.
وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي ان كليهما
وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي ان كليهما يصدر ضوء وحرارة، فالجدير بالذكر أنّ الشمس هي المصدر الأساسي للضوء والحرارة، حيث أنّه ينبثق منها أشعة مختلفة تُضيء سطح الأرض والنجوم التي تسبح في الفضاء، ويجدر الإشارة إلى أنّ أشعة الشمس هي التي تنعكس على القمر، بينما المصباح الكهربائي فقد أخترعه العالم الأمريكي توماس إديسون، فالمصباح يتكون من الآتي:
- فتيلة.
- سلك من الرصاص.
- الزجاج.
- غاز خامل.
- القاعدة.
- نقاط التوصيل.
عندما يتم امداد المصباح بالشحنة الكهربائية تبدأ حرارة السلك الرصاص بالإرتفاع، ومن ثم يبدأ بانبثاق الضوء في جميع أنحاء الزجاجة التي تعمل على توزيع أشعة الضوء على أكبر مساحة ممكنة، كما أنّ ارتفاع درجات حرارة السلك تجعل المصباح يشع ضوء وحرارة معاً.
يسعدنا ويسرنا في هذا المساء أنّ نُقدم لكم إجابة لأحد الأسئلة التعليمية، حيث أنّ هذا السؤال قد جاء في كتاب العلوم الخاص بالصف الرابع، وقد اكتفينا بتقديم إجابة نموذجية لسؤال وجه الشبه بين الشمس والمصباح الكهربائي ان كليهما، وكذلك شرح مُبسط للشمس والمصباح الكهربائي.