ماذا سيحدث للطفل إذا ترك بفطرة دون تأثير من والديه أو أي شخص آخر؟ وتجدر الإشارة إلى أن الطفل منذ ولادته حتى بلوغه سن الرشد يمر بالعديد من التغيرات والتأثيرات سواء من قبل الوالدين أو الوالدين أو أفراد المجتمع المحيط به، الأمر الذي ينتج عنه اتباع الشخص للاتجاهات والآراء التي تشمل غالبية سكان المجتمع الذي يعيش فيه.
وهذا يفسر سبب اعتناق الأديان المختلفة في المجتمعات حول العالم، وفي ضوء ذلك سنناقش من خلال هذا المقال للحديث عما سيحدث للطفل إذا ترك على طبيعته الفطرية دون تأثير والديه أو أي شخص آخر، على النحو التالي.
ماذا سيحدث للطفل إذا ترك في الفطرة بغير تأثير من والديه أو غيرهما؟
في ضوء ما ذكرناه سابقاً عن الأسباب المتعلقة بتغير الآراء والمواقف الإنسانية أثناء مرور الحياة، والتي تشكل حالة من حب المعرفة والفضول من خلال معالجة أسئلة خيالية لمعرفة آثارها، وبناءً على ذلك فإننا سوف نتناول من خلال هذا المقال للإجابة على سؤال ما سيتم حله في حالة الطفل، إذا ترك على الفطرة دون تأثير من والديه أو أي شخص آخر، فيكون على النحو التالي.
سؤال: وماذا يصيب الطفل إذا ترك في الفطرة بغير تأثير من والديه أو غيرهما؟
- الجواب: يتجه إلى توحيد الله تعالى.