هذا الذي تعرف البطحاء وطأته ، يوجد الكثير من الشعراء والفقهاء العرب والمسلمين منذ زمن بعيد ، حيث عاصر الشعراء العرب كافة الخلافات الاسلامية التي كانت موجودة على مر العصور الماضية الى يومنا هذا ، كما أشتهر الكثير من الشعراء العرب والمسلمين على مدار العصور السابقة من خلال الأبيات الشعرية والقصائد التي قدموها سواء في المديح او في التعبير عن احوال المسلمين والظروف المختلفة التي مر بها المسلمون على مر الزمن والخلافة الاسلامية المتتالية عبر الزمن وصولا الى يومنا هذا ، كما اشتهر العديد من الشعراء العرب رمن خلال القصائد والأبيات الشعرية التي قدموها على مر التاريخ ، حيث شكلت هذه القصائد الرسائل التي يتم من خلالها ايصال العديد من الاهداف للامم التي من بعدهم ، وفي فقرتنا التالية سوف نوضح لكم اكثر من خلال الشرح والتفصيل عن عنواننا الرئيس الذي يتحدث عن هذا الذي تعرف البطحاء وطأته.
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
قصيدة الفرزدق في مدح علي بن الحسين هي عبارة عن أحد أشهر القصائد الشعرية التي تم القائها في مديح الإمام علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، كما إن الإمام علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب هو الإمام الرابع عند الشيعة من متبعي مذهب الإثنا عشرية ، حيث قام همام بن غالب الدرامي التميمي الذي هو معروف أيضا باسم الفرزدق حيث قام بندح الإمامَ السجاد في المسجد الحرام وذلك خلال حضور الأمام والعلامة هشام بن عبد الملك حيث كان ذلك بعدما ان انتهى علي بن الحسين رحمة من الطواف حول الكعبة المشرفة حيث كان بعد ذلك يريد أن يستلم الجحر بعدها.