لقد ابتلى المسلمون بانحراف بعض أبنائهم وارتكابهم أعمال إرهاب وترويع للمسلمين. واهتمام الوالدين بأبنائهم مما يدل على ضرورة اهتمام الأطفال ومتابعتهم للحد من الأخطار الناتجة عن الإهمال وضعف المتابعة.
لقد ابتلى المسلمون بانحراف بعض أبنائهم وارتكابهم أعمال إرهاب وترويع للمسلمين. ما هي أوجه الشبه بينهم وبين الخوارج في الماضي؟
لا شك أن الإرهاب وأعمال الترهيب في المجتمعات من أخطر الظواهر المنتشرة في المجتمعات حول العالم، والتي تقوم على قتل الأبرياء بذرائع ومعتقدات كاذبة، وهذا ما يفسر حرص السلطات على القبض عليهم. والحد من انتشارها، وبناءً عليه سنتناول من خلال هذا المقال الإجابة على سؤال ابتليت به انحراف بعض أبنائهم وارتكابهم لأعمال إرهابية وترويع للمسلمين، ما هي أوجه الشبه بينهم وبين الخوارج في الماضي على النحو التالي.
سؤال: ابتلى المسلمون بانحراف بعض أبنائهم وارتكابهم أعمال إرهاب وترويع للمسلمين. ما هي أوجه الشبه بينهم وبين الخوارج في الماضي؟
- الجواب: مخالفة أوامر المشرف
- الكفارة عن العلماء والحكام ومن خالفهم
- قتل المسلمون.
- نشر الفوضى والتخريب في بلاد المسلمين.