قصة السلطانه كوسم الحقيقيه، اسمها الحقيقي أناستازيا، سلطانة يونانية. ولد في البوسنة عام 999 هـ. هي من أشهر وأقوى النساء في التاريخ العثماني والأكثر نفوذاً. حصل على لقب الأم سلطانة. أرسلها والي البوسنة من اليونان إلى القسطنطينية ومع إسلامها في قصر توبكابي غيرت اسمها إلى “ماه بيكر” بسبب حب السلطان العثماني الرابع عشر لها أحمد الأول، وبعد اعتناقها الإسلام. وتزوجت وبدأت حياتها في قصر توبكابي فما هي القصة الحقيقية لسلطانة كوزم؟ وما هي سيرة سلطانة كوسم؟ ما هي اعماله الخيرية؟ لمعرفة كل هذه النقاط، تابعنا.
قصة سلطانة كوزم
القصة الحقيقية لسلطانة كوزم. Kosem من أصل يوناني روماني. يقال أن والدها كان أسقفًا في جزيرة تينوس واسمها الأصلي أناستازيا. اشتراها سيد السادة البوسنيين وأرسلها إلى القسطنطينية، عاصمة الإمبراطورية العثمانية في ذلك الوقت، إلى مزار السلطان أحمد الأول، كانت تبلغ من العمر 15 عامًا، وبعد اعتناقها الإسلام، تم تغيير اسمها إلى مه بكير وبعد فترة غيرت السلطان أحمد اسمها إلى كوزم، وانتقلت إلى القصر القديم بوفاة زوجها السلطان أحمد الأول عام 1617 م، وعندما تولى ابنها مراد الرابع عشر الحكم العثماني، تولى منصب السلطان والدة في عام 1623 وان د.
العمل الخيري لسلطانة كوزم
القصة الحقيقية لـ Kosem Sultana، يعتبر Kosem Sultana من أكثر الشخصيات الخيرية و الخيرية. حصل:
- يزور السجون كل عام ويسدد الديون للمدينين.
- تمويل مشروعات الرى فى دولة مصر.
- تجهيز الفتيات الفقيرات بالأعراس.
- قام بأعمال خيرية وأطلق سراح العبيد لها بعد ثلاث سنوات من الخدمة.
- مساعدة الفقراء في مكة.
- بناء مسجد بالطوب الصيني في منطقة أسكودار باسطنبول.
- بناء مسجد والدة خان.
- ينابيع المياه في بشكتاش وأيوب.
- مصادر المياه وضعت نوافير خارج مدينة اسطنبول.
- قام ببناء مساجد صغيرة ونافورة مياه في قرية أناضول كافاي.
من خلال جوانب هذا المقال نقدم لكم القصة الحقيقية لكوزم سلطانة، بالإضافة إلى أهم الأعمال الخيرية لكوسم سلطانة، بالإضافة إلى سيرة سلطانة كوزم وغيرها من المعلومات الهامة حول هذا الموضوع.