من هي حركة رشاد الجزائرية، إنها حركة معارضة للنظام الجزائري. تأسست الحركة عام 2007 م. تم إنشاؤه من قبل عدد من المستقلين في ظل أنظمة أخرى. وتبين أن الاجتماع في مجموعة محرك هو حركة مقاومة تؤمن بالسلام ولا تستخدم العنف في نهجها، وتسعى لإنهاء الحكم الاستبدادي لإنهاء الحكم الجائر والمساعدة في استعادة الأمن والكرامة والمواطن. وتم تصنيف الحركة على أنها منظمة إرهابية تسعى لتدمير المجتمع والعمل على زعزعة استقرار الجزائر.

لماذا يخاف النظام من حركة رشاد؟

يخوض النظام الجزائري حملة شرسة ضد حركة “رشاد”، ويمارس رقابة صارمة على الإعلام في كل ما له علاقة بحركة “رشاد” ويحذف كتبه وبياناته. مجازر النظام الجزائري.

من هي حركة رشاد الجزائرية

ووصفت حركة الرشاد في اجتماع مجلس الأمن الدولي بأنها حركة إرهابية بخطوة غير مسبوقة وقال مجلس الأمن إنها تقوم بأعمال تخريبية وتحريضية معادية لزعزعة استقرار البلاد وزعزعة الاستقرار وتعريض الأمن في الجزائر للخطر. كشفت مصادر عن تفكيك خلية إرهابية كبيرة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين تُدعى رصد، وقالت مصادر إنه تم اعتقال 12 شخصًا على صلة بكيانات إرهابية في أوروبا وقيل إن الرئيس فكك الصندوق الأسود لرصد لمساعدتهم في أعمالهم الإرهابية. . داخل الزنزانة، تم القبض على امرأة مقنعة لمساعدتها في إغراء الفتيات وطلاب الجامعات والفقراء المدقعين.

من هو زعيم حركة الرساد؟

محمد العربي زيتوت الذي وصفه مواطنون جزائريون بزعيم الإرهاب، هرب إلى بريطانيا بمبالغ طائلة سرقت من السفارة الجزائرية ثم حاول الترويج لنفسه قبل الكشف عن حقيقته، كما قال عن نفسه. دبلوماسي سابق، لكن الحقيقة أنه سائق في السفارة الجزائرية، وقد أظهرت التحقيقات أنه متورط في سرقة مبالغ كبيرة في ليبيا من السفارة الجزائرية. حاول محمد العربي زيتوت أن يحمي نفسه ويحقد ضغينة على وطنه، فأصبح عميلا للمخابرات الأجنبية والعربية براتب مغر، ورقم تقدير، ودافع كبير. لذلك علمنا بحركة الرشاد ومن هو زعيمها وكيف نشأت وما هي حقيقتها في الموضوع (من هي حركة الرشاد في الجزائر).